ناظور سيتي: متابعة
قامت محكمة الجنايات في مدينة لييج البلجيكية، بإصدار حكم بالسجن المؤبد في حق شاب ينحدر من أصول مغربية متورط في جريمة قتل راح ضحيتها رجل يبلغ 44 عاما.
ووفقا لما أوردته منابر إعلامية بلجيكية، فإن الجريمة التي اتهم فيها الشاب المغربي الذي لا يتجاوز عمره 35 سنة، تعود إلى سنة 2019، إذ اعتبرت من أبشع الجرائم التي شهدتها منطقة والونيا.
قامت محكمة الجنايات في مدينة لييج البلجيكية، بإصدار حكم بالسجن المؤبد في حق شاب ينحدر من أصول مغربية متورط في جريمة قتل راح ضحيتها رجل يبلغ 44 عاما.
ووفقا لما أوردته منابر إعلامية بلجيكية، فإن الجريمة التي اتهم فيها الشاب المغربي الذي لا يتجاوز عمره 35 سنة، تعود إلى سنة 2019، إذ اعتبرت من أبشع الجرائم التي شهدتها منطقة والونيا.
وأوردت المصادر، أن تفاصيل الجريمة تعود إلى ليلة من 28 و 29يونيو 2019، حين اختفى الضحية بعد لقاء تم تحديده في إطار صفقة بيع سيارة من نوع "فولكسفاغن غولف".
وأضافت، أنه بعد أسابيع من البحث عن الهالك، تمكنت الشرطة البلجيكية من العثورعلى جثته يوم 8 غشت في غابة بمنطقة "إيرزيه" في مقاطعة لوكسمبورغ، مشيرة إلى أن الجثة كانت محترقة بالكامل، مقطوعة الرأس، ومتحللة إلى درجة أنها تحولت إلى هيكل عظمي.
وقد أبانت التحقيقات القضائية، تسترسل المصادر، أظهرت أن المغربي المحكوم عليه اتفق مع شريكه لسرقة الضحية، وخلال اللقاء الذي جرى بين الثلاثة، تم إطلاق النار على الضحية مرتين من مسافة قريبة في الظهر، ما أدى إلى وفاته على الفور.
كما أظهرت التحقيقات أيضا، أن الجانيان أقدما على سكب البنزين على الجثة وإشعال النار فيها، و حاولا دفنها، لكن المحاولة باءت بالفشل، ليضطرا إلى ترك الجثة في الغابة.
وأضافت، أنه بعد أسابيع من البحث عن الهالك، تمكنت الشرطة البلجيكية من العثورعلى جثته يوم 8 غشت في غابة بمنطقة "إيرزيه" في مقاطعة لوكسمبورغ، مشيرة إلى أن الجثة كانت محترقة بالكامل، مقطوعة الرأس، ومتحللة إلى درجة أنها تحولت إلى هيكل عظمي.
وقد أبانت التحقيقات القضائية، تسترسل المصادر، أظهرت أن المغربي المحكوم عليه اتفق مع شريكه لسرقة الضحية، وخلال اللقاء الذي جرى بين الثلاثة، تم إطلاق النار على الضحية مرتين من مسافة قريبة في الظهر، ما أدى إلى وفاته على الفور.
كما أظهرت التحقيقات أيضا، أن الجانيان أقدما على سكب البنزين على الجثة وإشعال النار فيها، و حاولا دفنها، لكن المحاولة باءت بالفشل، ليضطرا إلى ترك الجثة في الغابة.