ناظورسيتي: متابعة
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن موعد انطلاق المحطة الثانية من عملية منح علامة “مؤسسة الريادة”، في خطوة جديدة تندرج ضمن تنزيل الإصلاحات المرتبطة بتجويد المدرسة العمومية.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ رسمي، أن هذه المحطة الاستدراكية ستنطلق ابتداء من العشرين من دجنبر ألفين وخمسة وعشرين، لفائدة المؤسسات التعليمية المعنية التي لم يشملها الإعلان الأول. وستتكلف فرق بحث مختصة بالقيام بزيارات ميدانية لهذه المؤسسات، من أجل تجميع المعطيات الضرورية المرتبطة بمسطرة منح العلامة.
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة عن موعد انطلاق المحطة الثانية من عملية منح علامة “مؤسسة الريادة”، في خطوة جديدة تندرج ضمن تنزيل الإصلاحات المرتبطة بتجويد المدرسة العمومية.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ رسمي، أن هذه المحطة الاستدراكية ستنطلق ابتداء من العشرين من دجنبر ألفين وخمسة وعشرين، لفائدة المؤسسات التعليمية المعنية التي لم يشملها الإعلان الأول. وستتكلف فرق بحث مختصة بالقيام بزيارات ميدانية لهذه المؤسسات، من أجل تجميع المعطيات الضرورية المرتبطة بمسطرة منح العلامة.
ويأتي هذا المستجد استكمالا للبلاغ الصادر في الرابع من دجنبر من السنة نفسها، والذي كشفت من خلاله الوزارة عن لوائح الفوج الأول من المؤسسات الحاصلة على علامة “مؤسسة الريادة” بسلكي التعليم الابتدائي والإعدادي، حيث بلغت نسبة هذه المؤسسات ثمانية وثمانين في المائة من مجموع المؤسسات المنخرطة برسم الموسم الدراسي ألفين وأربعة وعشرين ألفين وخمسة وعشرين.
وتندرج علامة “مؤسسة الريادة” ضمن الأهداف الاستراتيجية لخارطة الطريق ألفين واثنين وعشرين ألفين وستة وعشرين، الرامية إلى إرساء مدرسة عمومية ذات جودة.
وترتكز هذه المبادرة على نموذج متكامل يقوم على ثلاثة محاور أساسية تشمل التلميذ والأستاذ والمؤسسة، بهدف توفير شروط عمل ملائمة للفِرق التربوية، وتعزيز الأداء الجماعي، وتحسين جودة التعلمات داخل الفضاء المدرسي.
وتندرج علامة “مؤسسة الريادة” ضمن الأهداف الاستراتيجية لخارطة الطريق ألفين واثنين وعشرين ألفين وستة وعشرين، الرامية إلى إرساء مدرسة عمومية ذات جودة.
وترتكز هذه المبادرة على نموذج متكامل يقوم على ثلاثة محاور أساسية تشمل التلميذ والأستاذ والمؤسسة، بهدف توفير شروط عمل ملائمة للفِرق التربوية، وتعزيز الأداء الجماعي، وتحسين جودة التعلمات داخل الفضاء المدرسي.

بلاغ هام لـ "وزارة التربية الوطنية"