
ناظورسيتي | حسن الرامي
بعد غياب طويل، خرج المواطن الناظوري المشتهر وطنياً بلقبه "مول الدلاحة"، عن صمته وشدد على أنّ ناصر الزفزافي باعتباره أحد القادة الميدانيين للحراك الاجتماعي بالريف، خرج إلى الشارع من أجل مطالب مشروعة وعادلة ولا مزايدة على ذلك، لأن مدن وبلدات منطقة الريف تفتقد للعديد من المرافق والمراكز الحيوية منها المستشفى الإنكولوجي.
والتمس مول الدلاحة إطلاق سراح كافة معتقلي الحراك، والاستجابة للمطالب الاجتماعية منها إنشاء المركز المتخصص في معالجة السرطان، على اعتبار أنه يعاني من التنقل صوب المدن الأخرى البعيدة للتداوي من مرض السرطان الذي أصيب به، معطيا المثال انطلاقا من حالته.
بعد غياب طويل، خرج المواطن الناظوري المشتهر وطنياً بلقبه "مول الدلاحة"، عن صمته وشدد على أنّ ناصر الزفزافي باعتباره أحد القادة الميدانيين للحراك الاجتماعي بالريف، خرج إلى الشارع من أجل مطالب مشروعة وعادلة ولا مزايدة على ذلك، لأن مدن وبلدات منطقة الريف تفتقد للعديد من المرافق والمراكز الحيوية منها المستشفى الإنكولوجي.
والتمس مول الدلاحة إطلاق سراح كافة معتقلي الحراك، والاستجابة للمطالب الاجتماعية منها إنشاء المركز المتخصص في معالجة السرطان، على اعتبار أنه يعاني من التنقل صوب المدن الأخرى البعيدة للتداوي من مرض السرطان الذي أصيب به، معطيا المثال انطلاقا من حالته.