بعد انضمامه للوداد.. زياش يختار بلده مرة ثانية على أندية أوروبية وخليجية
ناظورسيتي: متابعة
اختار النجم المغربي حكيم زياش العودة إلى البطولة الوطنية، من خلال توقيعه رسميًا على عقد انضمامه إلى نادي الوداد الرياضي، في خطوة اعتبرها كثيرون مفاجئة لكنها تؤكد ولاء اللاعب لوطنه على الرغم من العروض المغرية التي تلقاها من أندية أوروبية وخليجية.
وأوضح هشام آيت منا، رئيس نادي الوداد، أن زياش وقع عقدًا يمتد حتى عام 2027، مع خيار التمديد لموسم إضافي، مؤكدًا أن “المفاوضات جرت في أجواء ممتازة، وأبدى اللاعب رغبة قوية في ارتداء قميص فريق مغربي رغم العروض المغرية التي تلقاها من أندية أوروبية وخليجية”.
اختار النجم المغربي حكيم زياش العودة إلى البطولة الوطنية، من خلال توقيعه رسميًا على عقد انضمامه إلى نادي الوداد الرياضي، في خطوة اعتبرها كثيرون مفاجئة لكنها تؤكد ولاء اللاعب لوطنه على الرغم من العروض المغرية التي تلقاها من أندية أوروبية وخليجية.
وأوضح هشام آيت منا، رئيس نادي الوداد، أن زياش وقع عقدًا يمتد حتى عام 2027، مع خيار التمديد لموسم إضافي، مؤكدًا أن “المفاوضات جرت في أجواء ممتازة، وأبدى اللاعب رغبة قوية في ارتداء قميص فريق مغربي رغم العروض المغرية التي تلقاها من أندية أوروبية وخليجية”.
ويأتي هذا القرار بعد فترة فراغ عاشها زياش عقب مغادرته نادي الدحيل القطري، حيث ارتبط اسمه بعدة أندية من أوروبا وأخرى خليجية، لكن المخاوف بشأن حالته البدنية بعد إصابته في الركبة حالت دون إتمام أي صفقة خارجية.
وخلال الأشهر الماضية، ظهر اللاعب في مقاطع فيديو وهو يشارك في مباريات خماسية في دبي، ما أثار جدلاً واسعًا حول مستقبله، قبل أن يحسم أمره بالعودة إلى المغرب.
وتأتي عودة زياش في توقيت حاسم قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا 2025، حيث يسعى لاستعادة مستواه وإقناع المدرب وليد الركراكي بضمه إلى قائمة “أسود الأطلس”. كما تعتبر هذه التجربة فرصة تحضيرية مهمة قبل مونديال 2026، لتعزيز صفوف المنتخب الوطني بالخبرة والموهبة التي يمتلكها اللاعب.
وخلال الأشهر الماضية، ظهر اللاعب في مقاطع فيديو وهو يشارك في مباريات خماسية في دبي، ما أثار جدلاً واسعًا حول مستقبله، قبل أن يحسم أمره بالعودة إلى المغرب.
وتأتي عودة زياش في توقيت حاسم قبل انطلاق كأس أمم إفريقيا 2025، حيث يسعى لاستعادة مستواه وإقناع المدرب وليد الركراكي بضمه إلى قائمة “أسود الأطلس”. كما تعتبر هذه التجربة فرصة تحضيرية مهمة قبل مونديال 2026، لتعزيز صفوف المنتخب الوطني بالخبرة والموهبة التي يمتلكها اللاعب.
