
ناظورسيتي: متابعة
أكدت والدة الطفل "م ط"، أن ابنها البالغ 16 سنة والذي رقد حوالي لأسبوع في المستشفى الحسني بالناظور، قد تم نقله اليوم إلى المركز الاستشفائي الجامعي بوجدة من أجل إخضاعه للعلاجات الضرورية.
وجاء ذلك، بعد تبني "ناظورسيتي"، لقضية الطفل، الذي أصيب على مستوى الرأس، إثر سقوطه من أعلى شاحنة للنقل الدولي بمعبر بني انصار - مليلية قبل حوالي أسبوع.
ودعت والدة الضحية، في وقت سابق، نقل إبنها إلى مصحة خاصة أو المستشفى الجامعي، بعدما ساءت حالته وتسجيل تأخر في العلاج بالمستشفى الحسني الذي كان يرقد به.
أكدت والدة الطفل "م ط"، أن ابنها البالغ 16 سنة والذي رقد حوالي لأسبوع في المستشفى الحسني بالناظور، قد تم نقله اليوم إلى المركز الاستشفائي الجامعي بوجدة من أجل إخضاعه للعلاجات الضرورية.
وجاء ذلك، بعد تبني "ناظورسيتي"، لقضية الطفل، الذي أصيب على مستوى الرأس، إثر سقوطه من أعلى شاحنة للنقل الدولي بمعبر بني انصار - مليلية قبل حوالي أسبوع.
ودعت والدة الضحية، في وقت سابق، نقل إبنها إلى مصحة خاصة أو المستشفى الجامعي، بعدما ساءت حالته وتسجيل تأخر في العلاج بالمستشفى الحسني الذي كان يرقد به.
وتعود تفاصيل الحادثة، إلى ليلة الأحد 30 أبريل الجاري، بعدما قام الضحية بامتطاء سطح شاحنة للنقل الدولي، محاولا التسلل إليها، لكنه فقد توازنه فسقط أرضا على رأسه.
وأصيب "ط م" بنزيف حاد على مستوى الرأس، فقد على إثره وظائف جسده ودخل في غيبوبة بقسم الإنعاش، قبل أن يتم نقله لمصلحة طب الأطفال بالمستشفى الحسني حيث رقد حوالي أسبوع دون تحسن حالته.
ويوم أمس الأحد، ناشدت والدة الطفل التي قدمت من أكادير إلى الناظور، الجمعيات الخيرية التدخل لإنقاذ حياة ابنها، مدعية أنه ظل بدون علاج في مستشفى الحسني الأمر الذي جعل حالته تسوء يوما بعد آخر.
وتلقت المعنية وعدا بنقل إبنها إلى المركز الاستشفائي الجامعي، وهو ما تحقق اليوم الاثنين، ليظل السؤال عالقا إلى متى سيظل المستشفى الحسني غير قادر على توفير العلاج الضروري للمرضى؟.
وأصيب "ط م" بنزيف حاد على مستوى الرأس، فقد على إثره وظائف جسده ودخل في غيبوبة بقسم الإنعاش، قبل أن يتم نقله لمصلحة طب الأطفال بالمستشفى الحسني حيث رقد حوالي أسبوع دون تحسن حالته.
ويوم أمس الأحد، ناشدت والدة الطفل التي قدمت من أكادير إلى الناظور، الجمعيات الخيرية التدخل لإنقاذ حياة ابنها، مدعية أنه ظل بدون علاج في مستشفى الحسني الأمر الذي جعل حالته تسوء يوما بعد آخر.
وتلقت المعنية وعدا بنقل إبنها إلى المركز الاستشفائي الجامعي، وهو ما تحقق اليوم الاثنين، ليظل السؤال عالقا إلى متى سيظل المستشفى الحسني غير قادر على توفير العلاج الضروري للمرضى؟.