ناظورسيتي: متابعة
أعلنت الفنانة المغربية بسمة بوسيل دخولها مسار التقاضي، بعد الجدل الواسع الذي أثارته تصريحات صادرة عن عرافة تدعى “كابي عبد الله”، اتهمتها فيها بأقوال وادعاءات وصفت بالمسيئة والمشوِّهة لسمعتها، وربطت اسمها بشكل مباشر بالوضع الصحي لطليقها الفنان تامر حسني.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن فريق الدفاع عن بسمة بوسيل باشر الإجراءات القانونية اللازمة، واضعًا شكاية رسمية بتهم السب والقذف والتشهير، على خلفية مقاطع مصورة جرى تداولها على منصات التواصل الاجتماعي، تضمنت، وفق الدفاع، إشاعة أخبار كاذبة لا تستند إلى أي أساس من الصحة، وتمس بالحياة الخاصة للفنانة.
أعلنت الفنانة المغربية بسمة بوسيل دخولها مسار التقاضي، بعد الجدل الواسع الذي أثارته تصريحات صادرة عن عرافة تدعى “كابي عبد الله”، اتهمتها فيها بأقوال وادعاءات وصفت بالمسيئة والمشوِّهة لسمعتها، وربطت اسمها بشكل مباشر بالوضع الصحي لطليقها الفنان تامر حسني.
وبحسب المعطيات المتوفرة، فإن فريق الدفاع عن بسمة بوسيل باشر الإجراءات القانونية اللازمة، واضعًا شكاية رسمية بتهم السب والقذف والتشهير، على خلفية مقاطع مصورة جرى تداولها على منصات التواصل الاجتماعي، تضمنت، وفق الدفاع، إشاعة أخبار كاذبة لا تستند إلى أي أساس من الصحة، وتمس بالحياة الخاصة للفنانة.
وأوضح دفاع بوسيل أن هذه التصريحات تجاوزت حدود الرأي، وتحولت إلى إساءة مباشرة وتشويه متعمد، ليس فقط في حق الفنانة المعنية، بل أيضًا في حق نساء المغرب، من خلال ترويج سرديات اعتُبرت مهينة وتغذي الأحكام المسبقة، وهو ما عجّل بسلك المسار القضائي ووضع الملف بين يدي الجهات المختصة.
وكانت “كابي عبد الله” قد تصدرت، خلال الأسابيع الأخيرة، موجة من الجدل الرقمي، بعد تداول تصريحات لها طالت عدداً من الأسماء الفنية المعروفة، من بينها مي عز الدين، إلى جانب فنانين آخرين، ما فتح نقاشا واسعا حول حدود المسؤولية القانونية في المحتوى المنشور عبر المنصات الاجتماعية.
في سياق متصل، حرصت بسمة بوسيل، رغم الخلافات السابقة، على دعم طليقها تامر حسني خلال أزمته الصحية الأخيرة، عقب خضوعه لعملية استئصال جزئي من الكلى شهر نونبر الماضي. كما طمأنت جمهوره، خلال تصريحات إعلامية على هامش حضورها حفل توزيع جوائز “ذا بيست”، مؤكدة تحسن حالته الصحية، ومعبرة عن تمنياتها الصادقة له بالشفاء الكامل.
وتعيد هذه القضية إلى الواجهة نقاشا متجددا حول خطورة الشائعات الرقمية، وحدود حرية التعبير، ومسؤولية صناع المحتوى في زمن باتت فيه الكلمة المتداولة قادرة على إلحاق أذى واسع بالأفراد والمجتمعات.
وكانت “كابي عبد الله” قد تصدرت، خلال الأسابيع الأخيرة، موجة من الجدل الرقمي، بعد تداول تصريحات لها طالت عدداً من الأسماء الفنية المعروفة، من بينها مي عز الدين، إلى جانب فنانين آخرين، ما فتح نقاشا واسعا حول حدود المسؤولية القانونية في المحتوى المنشور عبر المنصات الاجتماعية.
في سياق متصل، حرصت بسمة بوسيل، رغم الخلافات السابقة، على دعم طليقها تامر حسني خلال أزمته الصحية الأخيرة، عقب خضوعه لعملية استئصال جزئي من الكلى شهر نونبر الماضي. كما طمأنت جمهوره، خلال تصريحات إعلامية على هامش حضورها حفل توزيع جوائز “ذا بيست”، مؤكدة تحسن حالته الصحية، ومعبرة عن تمنياتها الصادقة له بالشفاء الكامل.
وتعيد هذه القضية إلى الواجهة نقاشا متجددا حول خطورة الشائعات الرقمية، وحدود حرية التعبير، ومسؤولية صناع المحتوى في زمن باتت فيه الكلمة المتداولة قادرة على إلحاق أذى واسع بالأفراد والمجتمعات.

بسمة بوسيل تجر عرافة للقضاء بتهم ثقيلة