ناظور سيتي: متابعة
ألقت الشرطة المحلية في مدينة لوسبيتاليت دي يوبريغات، بداية الأسبوع الجاري، القبض على مغني الراب المغربي الشهير "موراد" بعد ضبطه داخل منطقة محظور عليه قانونياً الاقتراب منها، في خرق جديد لأمر قضائي صادر بحقه.
وأفادت مصادر محلية بأن دورية أمنية تعرفت على الفنان أثناء وجوده في حي لافلوريدا، لتباشر توقيفه بعد التأكد من مخالفته شروط الإبعاد عن منزل أحد أفراد عائلته
ألقت الشرطة المحلية في مدينة لوسبيتاليت دي يوبريغات، بداية الأسبوع الجاري، القبض على مغني الراب المغربي الشهير "موراد" بعد ضبطه داخل منطقة محظور عليه قانونياً الاقتراب منها، في خرق جديد لأمر قضائي صادر بحقه.
وأفادت مصادر محلية بأن دورية أمنية تعرفت على الفنان أثناء وجوده في حي لافلوريدا، لتباشر توقيفه بعد التأكد من مخالفته شروط الإبعاد عن منزل أحد أفراد عائلته
وأكدت المعطيات المتوفرة أن عناصر الشرطة قامت باعتقال موراد مباشرة بعد ضبطه في شارعي لافلوريدا وأفينيدا تورّينت غورنال، وهما منطقتان يشملهما قرار المنع القضائي.
ورغم تأكيد بلدية المدينة تفاصيل عملية التوقيف، لم تتضح بعد الأسباب التي دفعت الفنان إلى التواجد في تلك المنطقة الخاضعة لقرار الإبعاد.
ويأتي هذا المستجد ليعمّق سلسلة ارتباطات موراد بالقضاء الإسباني، إذ شهدت مسيرته الفنية خلال السنوات الماضية عدة توترات مع الأجهزة الأمنية، شملت اعتقالات وتحقيقات مرتبطة باضطرابات شهدها الحي الذي نشأ فيه. وقد أسهمت هذه الأحداث في تشكيل جزء من صورته العامة لدى الجمهور.
ورغم تكرار متاعبه القانونية، كان الفنان قد استفاد مؤخراً من أحكام مبرئة، أبرزها قرار قضائي أسقط عنه تهمة التحريض على أعمال شغب وإحراق حاويات، وهي القضية التي ترتّب عنها إبعاده لعدة أشهر عن منطقته، امتثل خلالها لجميع شروط الإبعاد دون تسجيل خروقات.
وفي سياق متصل، برز اسم شقيق موراد بعد اعتقاله في مدينة مولينس دي ري للاشتباه في تورطه في طعن شاب خلال إحدى الاحتفالات. وبعد التوقيف الأخير للفنان، يرتقب أن يحدد القضاء ما إذا كان خرقه الجديد سيُدرج كجريمة تستوجب عقوبات إضافية، ما قد يزيد من تعقيد وضعه القانوني خلال المرحلة المقبلة.
ورغم تأكيد بلدية المدينة تفاصيل عملية التوقيف، لم تتضح بعد الأسباب التي دفعت الفنان إلى التواجد في تلك المنطقة الخاضعة لقرار الإبعاد.
ويأتي هذا المستجد ليعمّق سلسلة ارتباطات موراد بالقضاء الإسباني، إذ شهدت مسيرته الفنية خلال السنوات الماضية عدة توترات مع الأجهزة الأمنية، شملت اعتقالات وتحقيقات مرتبطة باضطرابات شهدها الحي الذي نشأ فيه. وقد أسهمت هذه الأحداث في تشكيل جزء من صورته العامة لدى الجمهور.
ورغم تكرار متاعبه القانونية، كان الفنان قد استفاد مؤخراً من أحكام مبرئة، أبرزها قرار قضائي أسقط عنه تهمة التحريض على أعمال شغب وإحراق حاويات، وهي القضية التي ترتّب عنها إبعاده لعدة أشهر عن منطقته، امتثل خلالها لجميع شروط الإبعاد دون تسجيل خروقات.
وفي سياق متصل، برز اسم شقيق موراد بعد اعتقاله في مدينة مولينس دي ري للاشتباه في تورطه في طعن شاب خلال إحدى الاحتفالات. وبعد التوقيف الأخير للفنان، يرتقب أن يحدد القضاء ما إذا كان خرقه الجديد سيُدرج كجريمة تستوجب عقوبات إضافية، ما قد يزيد من تعقيد وضعه القانوني خلال المرحلة المقبلة.

بسبب خرق أمر قضائي.. توقيف مغني مغربي في كتالونيا
