
ناظورسيتي | تقرير إخباري
بحضور نائب رئيس جماعة بني انصار وعدد من المنتخبين والفعاليات الجمعوية والنقابية والسياسية، أعطت جمعية آيت انصار للثقافة والتنمية AANCD، صباح يوم الجمعة 10 مارس 2017، انطلاقة الملتقى الثاني للمرأة الذي دأبت الجمعية على تنظيمه كل سنة، تخليدا لليوم العالمي للمراة والذي اختير له شعار "مسارات نسائية.. الابداع بصيغة المؤنث"، والمنظم بشراكة مع مندوبية وزارة الثقافة بالناظور..
وافتتح الملتقى بمعرض للفن التشكيلي للتتشكيليتين إيمان شراك ونورة زوهير، وزوال نفس اليوم نظمت ندوة حول موضوع "الابداع النسائي: قراءات وتجارب"، بمشاركة الدكتور عيسى الداودي والدكتور عبد الواحد العرجوني، والاستاذ سعيد بلغربي.
وتناول الدكتور العرجوني، في مداخلته الابداع النسائي نموذج اقليم الناظور، بحيث تطرق إلى سرد كرونولوجي لمختلف الأسماء النسائية المبدعة في مختلف الأجناس الأدبية.
وفي المداخلة الثانية للدكتور الداودي، توقف عند تجربة الشاعرة والقاصة العصامية عائشة بوسنينة حيث عرض مختلف اصداراتها وقدم قراءة في عمق هذه الاصدارات.
في حين تناول الاستاذ بلغربي إبداع المراة الامازيغية منذ التاريخ وحضورها المتميز في الساحة الفكرية الى يومنا هذا ، وركز في مداخلته خاصة على الابداع المراة الامازيغية بشمال المغرب، وبعد تقديم العرض تفاعل الحضور بعد المدخلات باغناء الندوة بكثير من الملاحظات والاقتراحات التي تصب في تشجيع المراة لاقتحام مجالات الابداع واثبات الذات.
وفي اليوم الثاني، وبحضور نسوي مكثف من مختلف مجالات الفن والابداع تم اختتام الملتقى بتنظيم امسية شعرية وقصصية وتوقيع دواوين ومجموعة قصصية ، بعدان استمع الحضور لقراءات شعرية وقصصية من طرف شاعرات وقاصات، وختم الحفل بتكريم عدد من الوجوه النسائية .
بحضور نائب رئيس جماعة بني انصار وعدد من المنتخبين والفعاليات الجمعوية والنقابية والسياسية، أعطت جمعية آيت انصار للثقافة والتنمية AANCD، صباح يوم الجمعة 10 مارس 2017، انطلاقة الملتقى الثاني للمرأة الذي دأبت الجمعية على تنظيمه كل سنة، تخليدا لليوم العالمي للمراة والذي اختير له شعار "مسارات نسائية.. الابداع بصيغة المؤنث"، والمنظم بشراكة مع مندوبية وزارة الثقافة بالناظور..
وافتتح الملتقى بمعرض للفن التشكيلي للتتشكيليتين إيمان شراك ونورة زوهير، وزوال نفس اليوم نظمت ندوة حول موضوع "الابداع النسائي: قراءات وتجارب"، بمشاركة الدكتور عيسى الداودي والدكتور عبد الواحد العرجوني، والاستاذ سعيد بلغربي.
وتناول الدكتور العرجوني، في مداخلته الابداع النسائي نموذج اقليم الناظور، بحيث تطرق إلى سرد كرونولوجي لمختلف الأسماء النسائية المبدعة في مختلف الأجناس الأدبية.
وفي المداخلة الثانية للدكتور الداودي، توقف عند تجربة الشاعرة والقاصة العصامية عائشة بوسنينة حيث عرض مختلف اصداراتها وقدم قراءة في عمق هذه الاصدارات.
في حين تناول الاستاذ بلغربي إبداع المراة الامازيغية منذ التاريخ وحضورها المتميز في الساحة الفكرية الى يومنا هذا ، وركز في مداخلته خاصة على الابداع المراة الامازيغية بشمال المغرب، وبعد تقديم العرض تفاعل الحضور بعد المدخلات باغناء الندوة بكثير من الملاحظات والاقتراحات التي تصب في تشجيع المراة لاقتحام مجالات الابداع واثبات الذات.
وفي اليوم الثاني، وبحضور نسوي مكثف من مختلف مجالات الفن والابداع تم اختتام الملتقى بتنظيم امسية شعرية وقصصية وتوقيع دواوين ومجموعة قصصية ، بعدان استمع الحضور لقراءات شعرية وقصصية من طرف شاعرات وقاصات، وختم الحفل بتكريم عدد من الوجوه النسائية .










































































