
ناظورسيتي : محمد العبوسي
شهدت المدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور، صباح يوم الأربعاء 14 ماي الجاري، انطلاق فعاليات الدورة العلمية متعددة الأنشطة، بحضور رفيع المستوى من الأكاديميين والباحثين، حيث حضر الجلسة الافتتاحية رئيس جامعة محمد الأول، ومدير المدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور، وعميد الكلية متعددة التخصصات بالناظور، إلى جانب نخبة من الأساتذة الباحثين والمتدخلين من جامعات ومؤسسات أكاديمية وطنية ودولية مرموقة.
الجلسة الافتتاحية كانت فرصة لتبادل الكلمات الترحيبية التي أكدت على أهمية هذا الحدث العلمي في تعزيز الحوار الأكاديمي حول مواضيع محورية مثل أداء الموارد البشرية، وتحديات السياحة، ودور المقاولات الصغرى في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، كما تم تسليط الضوء على الأبعاد الإستراتيجية لمثل هذه التظاهرات في دعم البحث العلمي والابتكار الجامعي، وتعزيز انفتاح الجامعة على محيطها الوطني والدولي.
شهدت المدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور، صباح يوم الأربعاء 14 ماي الجاري، انطلاق فعاليات الدورة العلمية متعددة الأنشطة، بحضور رفيع المستوى من الأكاديميين والباحثين، حيث حضر الجلسة الافتتاحية رئيس جامعة محمد الأول، ومدير المدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور، وعميد الكلية متعددة التخصصات بالناظور، إلى جانب نخبة من الأساتذة الباحثين والمتدخلين من جامعات ومؤسسات أكاديمية وطنية ودولية مرموقة.
الجلسة الافتتاحية كانت فرصة لتبادل الكلمات الترحيبية التي أكدت على أهمية هذا الحدث العلمي في تعزيز الحوار الأكاديمي حول مواضيع محورية مثل أداء الموارد البشرية، وتحديات السياحة، ودور المقاولات الصغرى في الاقتصاد الاجتماعي والتضامني، كما تم تسليط الضوء على الأبعاد الإستراتيجية لمثل هذه التظاهرات في دعم البحث العلمي والابتكار الجامعي، وتعزيز انفتاح الجامعة على محيطها الوطني والدولي.
في الفترة المسائية، نظمت سلسلة من الورشات التكوينية لفائدة طلبة المدرسة والدكتوراه، أطرها باحثون وخبراء متخصصون، حيث لاقت هذه الورشات اهتمامًا كبيرًا من قبل الطلبة نظرًا لطابعها التطبيقي والتفاعلي، وما توفره من مهارات علمية وأدوات منهجية تسهم في تأطير مشاريعهم الأكاديمية والمهنية.
ومن المتوقع أن تستمر أشغال هذه الدورة العلمية على مدى الأيام المقبلة، من خلال جلسات علمية وموائد مستديرة. ستشكل هذه الفعاليات فرصة لتبادل التجارب وتوسيع آفاق التعاون الأكاديمي بين مختلف الفاعلين في الحقل الجامعي. تأتي هذه الجهود في إطار تعزيز مكانة البحث العلمي كمحرك أساسي للتنمية المستدامة والابتكار في المجتمع الأكاديمي والاقتصادي.
إلى ذلك، تعكس هذه الدورة العلمية التزام المدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور بتعزيز الروابط الأكاديمية وتطوير الشراكات البحثية التي تسهم في بناء مجتمع معرفي متكامل قادر على مواجهة التحديات المستقبلية بفعالية وكفاءة.
ومن المتوقع أن تستمر أشغال هذه الدورة العلمية على مدى الأيام المقبلة، من خلال جلسات علمية وموائد مستديرة. ستشكل هذه الفعاليات فرصة لتبادل التجارب وتوسيع آفاق التعاون الأكاديمي بين مختلف الفاعلين في الحقل الجامعي. تأتي هذه الجهود في إطار تعزيز مكانة البحث العلمي كمحرك أساسي للتنمية المستدامة والابتكار في المجتمع الأكاديمي والاقتصادي.
إلى ذلك، تعكس هذه الدورة العلمية التزام المدرسة العليا للتكنولوجيا بالناظور بتعزيز الروابط الأكاديمية وتطوير الشراكات البحثية التي تسهم في بناء مجتمع معرفي متكامل قادر على مواجهة التحديات المستقبلية بفعالية وكفاءة.