المزيد من الأخبار






بالفيديو.. تأثر وسط المصلين بعد إعلان إسباني إسلامه بمسجد عبد الكريم الخطابي بالناظور


بالفيديو.. تأثر وسط المصلين بعد إعلان إسباني إسلامه بمسجد عبد الكريم الخطابي بالناظور
ناظورسيتي

أعلن قبيل صلاة الجمعة ، شاب في مقتبل العمر ، إسلامه بمسجد "عبد الكريم الخطابي " وسط مدينة الناظور يومه الجمعة 25 غشت الجاري .

وأكد الوافد الجديد على دين الإسلام، بعد أدائه الشهادتان وسط جموع المصلين، أنه غير اسمه واستقر اختياره على "آدم" كاسم جديد سيحمله في وثائقه الثبوتية و بين أهله وأقاربه .

وأوضح "آدام"، ان دخوله الإسلام جاء بعد اقتناعه به، كونه دين تسامح ونبذ للعنف، فضلاً عن أن هذا الدين يشعر حامله بطمأنينة غير مسبوقة أثناء أداء الشعائر والتقرب من الله عز وجل

شاهدوا الفيديو
































1.أرسلت من قبل Mazigh في 25/08/2017 14:14 من المحمول
Dama3at 3ayni li ro2yati hada almachhad ara2i3 ma a3dama dinona al7anif wa howa al islam din atasamo7 wal7ob walokhowa al7amdo lilah 3ala ni3mat al islam

2.أرسلت من قبل مريم في 25/08/2017 14:17 من المحمول
ههههه تاثر المصلين يعني قصدك دموع التماسيح يخادعون الله وهو خادعهم الاسلام بريئ منكم وبدموعكم الخائنة

3.أرسلت من قبل amaghrabi في 25/08/2017 16:14
بسم الله الرحمان الرحيم.دائما أقول المغربي مثل الفلفلة الحارة.سواء كان رجلا أو امرأة.بمعنى اذا تزوج غير مسلمة فتسلم واذا تزوجت غير مسلم سيدخل الاسلام أحب أم مكره,فالمغربي والحمد لله سواء كان متعلما أم أميا يصلي أو لا يصلي لا يقبل ولا تقبل أن يعيشا مع غير مسلم.وحينما رأيت هذا المشهد الذي مر في مسجد عبد الكريم الخطابي تبادر الى ذهني لماذا أسلم هذا الاسباني ولماذا يسلم كثير من الغربيين؟هل هم مطلعون على ثقافة الاسلام وقواعد الاسلام ؟أم أنهم يدخلون الى الاسلام فقط لان زوجته او زوجها اوصديقه في العمل تركه يدل في الاسلام؟حقيقة أن هؤلاء الغربيين الذين يدخلون للاسلام لا علاقة لهم مع الاسلام وانما علاقتهم فقط مع المسلمين في غالاب الاحيان وتكاد تكون قاعدة عامة.اذا كان هؤلاء يدخلون الاسلام بسبب المسلمين وليس بسبب الاسلام فلماذا نحن المسلمين وغيرنا ننتقد أعمال المسلمين في غالب الاحيان,وهم في الحقيقة لهم هذه القوة النفسية والدينية التي تجعلهم رغم قوة الغرب الحضارية والاقتصادية والعلمية ووويسيطرون على على توجيه كثير من الغربيين نحو عقيدة الاسلام.اليوم المسلم الضعيف اقتصاديا والقوي ايمانيا ونفسيا يستولي ويوجه الغير مسلم القوي اقتصاديا وحتى علميا وتربويا.في نظري هذه القوة الايمانية والاعتقادية والنفسية عند المسلم بصفة عامةسواء كان سنيا اوشيعيا هي ميزة جيدة جدا لو استغلها ونهج بالاسلام بطريقة منظمة عقلانية نحو السلم والسلام مع جميع البشرية ,في نظري ستعطي ثمارا ونتائج ناجحة وقوية جدا.ولكن مع الاسف الشديد بعض المسلمين الذي يعلنون سفك الدماء باسم الاسلام او بعض اخر يقوم بسلوكات اجتماعية تسيئ كذلك الى الاسلام مثل الارهاب والكذب والمخدرات وووو.فيا ليت المسلم يستغل مزايا الاسلام السلمية وينشرها بطريقة سلمية حضارية فستكون النتيجة ناجحة جدا جدا جدا.اللهم اهدنا سبل السلام ونكون هداة مهتدين ان شاء الله يا رب العالمين

4.أرسلت من قبل ABRIDA.DAZIRAR في 25/08/2017 17:35
نص السؤال ما مدى صحة الحديث القائل‏‏ ‏‏: « من بدل دينه فاقتلوه » ‏ وما معناه ؟ وكيف نجمع بينه وبين قوله تعالى‏‏ : ‏( ‏لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ، وبين قوله تعالى‏‏ : ‏( ‏وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ) ‏ ، وبين الحديث القائل‏‏ : « ‏‏أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله عز وجل » وهل يفهم أن اعتناق الدين بالاختيار لا بالإكراه‏؟‏نص الإجابة أولًا: الحديث ‏‏« من بدل دينه فاقتلوه » حديث صحيح رواه البخاري وغيره من أهل السنة بهذا اللفظ‏‏ : « ‏من بدل دينه فاقتلوه‏ » وأما الجمع بينه وبين ما ذكر من الأدلة فلا تعارض بين الأدلة ولله الحمد‏؛ لأن قوله صلى الله عليه وسلم‏‏ : « ‏‏من بدل دينه فاقتلوه » ‏[‏رواه الإمام البخاري في ‏ ‏صحيحه‏ ‏ من حديث ابن عباس رضي الله عنهما‏]‏ في المرتد الذي يكفر بعد إسلامه فيجب قتله بعد أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل ، وأما قوله تعالى‏‏ : ‏( ‏لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ ) ‏[‏البقرة ‏‏: 256‏]‏ وقوله تعالى‏‏ : ‏( ‏وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ ) ‏[‏يونس :‏‏ 99‏]‏ فلا تعارض بين هذه الأدلة ؛ لأن الدخول في الإسلام لا يمكن الإكراه عليه ؛ لأنه شيء في القلب واقتناع في القلب ولا يمكن أن نتصرف في القلوب وأن نجعلها مؤمنة هذا بيد الله عز وجل هو مقلب القلوب ، وهو الذي يهدي من يشاء ويضل من يشاء‏‏ ، لكن واجبنا الدعوة إلى الله عز وجل والبيان والجهاد في سبيل الله لمن عاند بعد أن عرف الحق وعاند بعد معرفته فهذا يجب علينا أن نجاهده ، وأما أننا نكرهه على الدخول في الإسلام ونجعل الإيمان في قلبه هذا ليس لنا ، وإنما هو راجع إلى الله سبحانه وتعالى ، لكن نحن أولًا ندعو إلى الله عز وجل بالحكمة والموعظة الحسنة ونبيّن للناس هذا الدين‏‏ ، وثانيًا‏‏ نجاهد أهل العناد وأهل الكفر والجحود حتى يكون الدين لله وحده عز وجل حتى لا تكون فتنة‏‏ ، أما المرتد فهذا يقتل ؛ لأنه كفر بعد إسلامه وترك الحق بعد معرفته فهو عضو فاسد يجب بتره وإراحة المجتمع منه ؛ لأنه فاسد العقيدة ويخشى أن يفسد عقائد الباقين ؛ لأنه ترك الحق لا عن جهل وإنما عن عناد بعد معرفة الحق فلذلك صار لا يصلح للبقاء فيجب قتله فلا تعارض بين قوله تعالى‏‏ : ‏( ‏لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ‏[‏البقرة ‏‏: 256‏]‏ وبين قتل المرتد ؛ لأن الإكراه في الدين هنا عند الدخول في الإسلام ، وأما قتل المرتد فهو عند الخروج من الإسلام بعد معرفته وبعد الدخول فيه‏‏ على أن الآية قوله تعالى‏‏ : ‏( ‏لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ ) ‏[‏التوبة ‏‏: 5‏]‏ فيها أقوال للمفسرين منهم من يقول‏‏: إنها خاصة بأهل الكتاب وأن أهل الكتاب لا يكرهون وإنما يطلب منهم الإيمان أو دفع الجزية فيقرون على دينهم إذا دفعوا الجزية وخضعوا لحكم الإسلام وليست عامة في كل كافر ، ومن العلماء من يرى أنها منسوخة بقوله تعالى‏‏ : ‏( ‏فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ ) ‏ [‏التوبة :‏‏ 5‏]‏ فهي منسوخة بهذه الآية‏‏ ، ولكن الصحيح أنها ليست منسوخة وأنها ليست خاصة بأهل الكتاب ، وإنما معناها أن هذا الدين بيِّن واضح تقبله الفِطَرُ والعقول وأن أحدًا لا يدخله عن كراهية وإنما يدخله عن اقتناع وعن محبة ورغبة‏‏ هذا هو الصحيح‏ .

5.أرسلت من قبل Mazigh في 25/08/2017 20:28 من المحمول
Mariam ra9m 2 .limada hada al7i9d kolloho mada howa 9asdoki bi domo3 tamasi7 wa domo3 alkha2ina ta7komin 3ala achkhas la ta3rifinahom wa robama domo3oki anti hiya kadalik nasi7a raji3i nafsaki robama to3anin min marad nafsi aw ma chabaha dalik

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح