المزيد من الأخبار






بالأرقام.. موقع أمريكي يكشف تفوق المغرب على إسبانيا عسكريا


ناظورسيتي -متابعة

كشف الموقع الأمريكي “غلوبال فاير باور”، في مقارنة بين جيشي المغرب وإسبانيا، أن جيش إسبانيا يحتل المركز الـ20 بين أقوى 138 جيشا في العالم، بينما يحتل الجيش المغربي المركز الـ57 عالميا.

وأفاد “غلوبال فاير باور” بأن عدد القوة البشرية المتاحة للعمل في إسبانيا 23 مليون نسمة، بينهم أكثر من 18 مليون نسمة يصلحون للخدمة العسكرية.

وتجاوز عدد سكان المغرب، بحسب الموقع المذكور، 34 مليون نسمة، مقابل 49 مليون نسمة عدد سكان إسبانيا.

وبلغ عدد القوة البشرية المتاحة للعمل في المغرب، حسب الموقع، أزيد من 17 مليون شخص، بينهم أكثر من 14 مليونا يصلحون للخدمة العسكرية.

ويصل إلى سنّ التجنيد سنويا في المغرب 604 آلاف شخص، بحسب الموقع ذاته، مقابل 374 ألف شخص في إسبانيا.

أما عدد الجنود العاملين في الجيش المغربي فبلغ 310 آلاف جندي و200 ألف جندي في قوة الاحتياط، بينما لم يتجاوز عدد الجنود العاملين في الجيش الإسباني 124 ألف جندي وما يناهز 15 ألفا احتياطيين.

وبينما بلغت ميزانية الدفاع في الجيش المغربي 10 مليارات دولار، بلغت في دفاع الجيش الإسباني 15 مليار دولار.


كما يمتلك المغرب 214 طائرة حربية، بينها 46 مقاتلة و31 طائرة نقل عسكري، و67 طائرة تدريب و4 طائرات مهامّ خاصة و64 مروحية. بينما تمتلك إسبانيا 512 طائرة حربية، بينها 137 مقاتلة و12 طائرة هجومية و46 طائرة شحن عسكري و162 طائرة تدريب و17 طائرة مهام خاصة، و162 مروحية، بينها 19 مروحية هجومية، بحسب المصدر نفسه.

ويمتلك المغرب 1443 دبابة و2901 مدرعة و505 مدفع ذاتي الحركة و200 مدفع ميداني و144 راجمة صواريخ، بينما لا تمتلك إسبانيا إلا 327 دبابة و2023 مدرعة و95 مدفعا ذاتي الحركة و140 مدفعا ميدانيا.

ويتشكل الأسطول المغربي من 121 قطعة بحرية، بينها 3 فرقاطات و4 كورفيتات و105 سفن دورية وفيها 55 مطارا و7 موانئ؛ ويتكون أسطولها التجاري من 87 سفينة.

ولا يملك الأسطول الإسباني إلا 77 قطعة بحرية، بينها حاملة طائرات و3 غواصات و11 فرقاطة و23 سفينة دورية و6 كاسحات ألغام و150 مطارا و12 ميناء، ويتكون أسطولها التجاري من 119 سفينة.

ويشار إلى أن مساحة المغرب تناهز 446 ألف كيلومتر مربع، فيما تمتد مساحة إسبانيا على 505 آلاف كيلومتر مربع.










تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح