
ناظورسيتي: جابر.ز - ميمون بوجعادة
تسببت موجة الجفاف التي عرفها الريف على غرار باقي مدن المملكة، وجهة الشرق خصوصا، في التأثير على محصول الزيتون هذه السنة، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع ثمن الكيلوغرام الواحد، ما أعطى ارتفاعا لسعر اللتر الواحد من زيت الزيتون، إحدى أهم المنتوجات الإستهلاكية للأسر المغربية، وحول هذا وذاك واكبت ناظورسيتي موسم جني الزيتون في أحد أبرز معاقله وأسواقه بين بوعرك وأركمان.
وأكد تجار الزيت والزيتون وفلاحون، أن غلة هذه السنة ضعيفة مقارنة مع محاصيل السنة الماضية، وهذا ما أدى إلى ارتفاع ثمن الزيتون بأنواعه بعد جنيه.
ووصل ثمن الزيتون (بالزيت) إلى ما بين 15 و16 درهما للكيلوغرام، أما العادي فما بين 10 و11 درهم والزيتون الذي تم جنيه ببوعرك يتصف بالجودة.
تسببت موجة الجفاف التي عرفها الريف على غرار باقي مدن المملكة، وجهة الشرق خصوصا، في التأثير على محصول الزيتون هذه السنة، الأمر الذي أدى إلى ارتفاع ثمن الكيلوغرام الواحد، ما أعطى ارتفاعا لسعر اللتر الواحد من زيت الزيتون، إحدى أهم المنتوجات الإستهلاكية للأسر المغربية، وحول هذا وذاك واكبت ناظورسيتي موسم جني الزيتون في أحد أبرز معاقله وأسواقه بين بوعرك وأركمان.
وأكد تجار الزيت والزيتون وفلاحون، أن غلة هذه السنة ضعيفة مقارنة مع محاصيل السنة الماضية، وهذا ما أدى إلى ارتفاع ثمن الزيتون بأنواعه بعد جنيه.
ووصل ثمن الزيتون (بالزيت) إلى ما بين 15 و16 درهما للكيلوغرام، أما العادي فما بين 10 و11 درهم والزيتون الذي تم جنيه ببوعرك يتصف بالجودة.
ويحج التجار والمستهلكون الى المنطقة والى اركمان وبوعرك كونهما أولى المناطق التي تجني الزيتون قبل وصول محاصيل أخرى لاحقا من زايو.
تجار من العروي وفدوا إاى السوق/المعرض الموسمي يزكون صيت الحودة الذي يذاع عن زيتون المنطقة مشترطين أن يكون الزيتون زيتون المنطقة لا خارجيا.
وأكد ذات التجار أن الزيتون الذي يأتي من خارج الإقليم رغم كونه أرخص، إلا أن جودته لا تقارن بجودة المحلي منه.
وشدد متحدثون، على أن هناك من يقتني ثمار الزيتون ناقصة الجودة من مناطق أخرى في المغرب، ويتم بيعها في بوعرك بأثمنة المنتوج المحلي، مؤكدين أن التحايل والغش أضحى وسيلتهم لاستقطاب الزبائن على حساب الجودة.
تجار من العروي وفدوا إاى السوق/المعرض الموسمي يزكون صيت الحودة الذي يذاع عن زيتون المنطقة مشترطين أن يكون الزيتون زيتون المنطقة لا خارجيا.
وأكد ذات التجار أن الزيتون الذي يأتي من خارج الإقليم رغم كونه أرخص، إلا أن جودته لا تقارن بجودة المحلي منه.
وشدد متحدثون، على أن هناك من يقتني ثمار الزيتون ناقصة الجودة من مناطق أخرى في المغرب، ويتم بيعها في بوعرك بأثمنة المنتوج المحلي، مؤكدين أن التحايل والغش أضحى وسيلتهم لاستقطاب الزبائن على حساب الجودة.