
قال القاضي والحقوقي محمد الهيني، اليوم الخميس فاتح يونيو 2017، إنه يتمنى أن لا يتابع المعتقلين في حراك الريف بتهم “المس بالسلامة الداخلية للدولة”، نظرا “لعموميتها وقابليتها للتمطيط”.
وكتب الهيني أنه يتمنى صادقا ان “تختفي في المتابعات القضائية للمعتقلين في حراك الريف جرائم المس بالسلامة الداخلية للدولة وزعزعة ولاء المواطنين للدولة المغربية ولمؤسسات الشعب المغربي، فضلا عن إهانة ومعاداة رموز المملكة في تجمعات عامة”.
واعتبر القاضي المعزول أنه “لا يعقل ان لا يظهر كل هذا في حراك سلمي امتد لسبعة أشهر ويتاخر الاعلان عنه كل هذا الوقت”.
وشدد الهيني على أن “الحكمة القضائية مطلوبة في التعاطي مع وسائل الاثبات وعلميتها وحياديتها لان القضاء يمكن ان يكون جزء من الحل وليس الازمة لان الاشكال حقوقي واجتماعي وليس امني محض”.
وكتب الهيني أنه يتمنى صادقا ان “تختفي في المتابعات القضائية للمعتقلين في حراك الريف جرائم المس بالسلامة الداخلية للدولة وزعزعة ولاء المواطنين للدولة المغربية ولمؤسسات الشعب المغربي، فضلا عن إهانة ومعاداة رموز المملكة في تجمعات عامة”.
واعتبر القاضي المعزول أنه “لا يعقل ان لا يظهر كل هذا في حراك سلمي امتد لسبعة أشهر ويتاخر الاعلان عنه كل هذا الوقت”.
وشدد الهيني على أن “الحكمة القضائية مطلوبة في التعاطي مع وسائل الاثبات وعلميتها وحياديتها لان القضاء يمكن ان يكون جزء من الحل وليس الازمة لان الاشكال حقوقي واجتماعي وليس امني محض”.