ناظور سيتي ـ متابعة
تواصل أسعار النفط في الارتفاع، لتبلغ اليوم الأربعاء مستويات لم تسجل منذ حوالى عقد، فيما سجل السعر المرجعي الأوروبي للغاز الطبيعي أعلى سعر له، بسبب الحرب في أوكرانيا التي لا تزال تثير المخاوف إزاء الإمدادات.
حوالى الساعة 8,30 ت غ، وقد ارتفع سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 6,66% ليبلغ 110,30 دولارا بعدما كان وصل الى 111,50 دولارا، وهو مستوى قياسي منذ 2013.
من جانبه ارتفع برميل نفط برنت بنسبة 6,16% ليصل الى 111,44 دولارا للبرميل بعدما كان بلغ 113,02 دولارا، في أعلى مستوى له منذ 2014.
وارتفع أيضا السعر المرجعي الأوروبي للغاز الطبيعي الهولندي “تي تي إف” الأربعاء إلى 194,715 يورو للميغاوات ساعي، وهو مستوى قياسي مدفوع بالحرب في أوكرانيا، إذ تعتبر روسيا منتجا ومصدرا رئيسيا للغاز.
تواصل أسعار النفط في الارتفاع، لتبلغ اليوم الأربعاء مستويات لم تسجل منذ حوالى عقد، فيما سجل السعر المرجعي الأوروبي للغاز الطبيعي أعلى سعر له، بسبب الحرب في أوكرانيا التي لا تزال تثير المخاوف إزاء الإمدادات.
حوالى الساعة 8,30 ت غ، وقد ارتفع سعر برميل خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بنسبة 6,66% ليبلغ 110,30 دولارا بعدما كان وصل الى 111,50 دولارا، وهو مستوى قياسي منذ 2013.
من جانبه ارتفع برميل نفط برنت بنسبة 6,16% ليصل الى 111,44 دولارا للبرميل بعدما كان بلغ 113,02 دولارا، في أعلى مستوى له منذ 2014.
وارتفع أيضا السعر المرجعي الأوروبي للغاز الطبيعي الهولندي “تي تي إف” الأربعاء إلى 194,715 يورو للميغاوات ساعي، وهو مستوى قياسي مدفوع بالحرب في أوكرانيا، إذ تعتبر روسيا منتجا ومصدرا رئيسيا للغاز.
كما وصل سعر الغاز البريطاني تسليم الشهر المقبل إلى 463,83 بنسا لكل وحدة حرارية، وهو مستوى قريب جدا من أعلى مستوياته على الإطلاق التي سج لها في ديسمبر الماضي عند 470,83بنسا.
ويدكر أنه قد دفع الاجتياح الروسي لأوكرانيا بالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الى فرض عقوبات شديدة على موسكو ما أثار المخاوف من توقف صادرات النفط الروسي.
ومن جهته، قال أندي مكورميك المحلل لدى “تي رو.برايس”، “تبقى مشكلات سلسلة التوريد والضغوط التضخمية مصدر القلق الأول للكثير من المستثمرين حول العالم”.
أما ستيفن برينوك من “بي في ام انرجي” قال “لا تزال الأحداث المتعلقة بالنزاع بين روسيا وأوكرانيا تطغى على أجواء السوق. وتحديدا القلق حول العرض يبقى في صلب القلق”.
وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الثلاثاء أن دولها الأعضاء سيفرجون عن 60 مليون برميل نفط من احتياطي الطوارئ حفاظا على استقرار السوق عقب الغزو الروسي لأوكرانيا.
ويهدف القرار الصادر عن لجنة حكام الوكالة المكونة من 31 دولة عضو، إلى “توجيه رسالة موحدة وقوية لأسواق النفط العالمية مفادها أنه لن يكون هناك نقص في الإمدادات” بسبب النزاع الأوكراني، حسبما جاء في بيان.
يأتي النزاع الروسي-الأوكراني في وقت ترتفع فيه أسعار النفط بقوة أساسا بسبب عدم كفاية العرض والانتعاش القوي للطلب في العالم الناجم عن رفع الكثير من الدول القيود الصحية المفروضة لمكافحة الوباء.
رغم ارتفاع الأسعار، يراهن المحللون على تمديد العمل بالاستراتيجية الحذرة للكارتل المؤلف من 13 من أعضاء اوبك بقيادة الرياض وحلفائهم العشرة بقيادة موسكو.
ويدكر أنه قد دفع الاجتياح الروسي لأوكرانيا بالاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الى فرض عقوبات شديدة على موسكو ما أثار المخاوف من توقف صادرات النفط الروسي.
ومن جهته، قال أندي مكورميك المحلل لدى “تي رو.برايس”، “تبقى مشكلات سلسلة التوريد والضغوط التضخمية مصدر القلق الأول للكثير من المستثمرين حول العالم”.
أما ستيفن برينوك من “بي في ام انرجي” قال “لا تزال الأحداث المتعلقة بالنزاع بين روسيا وأوكرانيا تطغى على أجواء السوق. وتحديدا القلق حول العرض يبقى في صلب القلق”.
وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الثلاثاء أن دولها الأعضاء سيفرجون عن 60 مليون برميل نفط من احتياطي الطوارئ حفاظا على استقرار السوق عقب الغزو الروسي لأوكرانيا.
ويهدف القرار الصادر عن لجنة حكام الوكالة المكونة من 31 دولة عضو، إلى “توجيه رسالة موحدة وقوية لأسواق النفط العالمية مفادها أنه لن يكون هناك نقص في الإمدادات” بسبب النزاع الأوكراني، حسبما جاء في بيان.
يأتي النزاع الروسي-الأوكراني في وقت ترتفع فيه أسعار النفط بقوة أساسا بسبب عدم كفاية العرض والانتعاش القوي للطلب في العالم الناجم عن رفع الكثير من الدول القيود الصحية المفروضة لمكافحة الوباء.
رغم ارتفاع الأسعار، يراهن المحللون على تمديد العمل بالاستراتيجية الحذرة للكارتل المؤلف من 13 من أعضاء اوبك بقيادة الرياض وحلفائهم العشرة بقيادة موسكو.