
بـدر أعـراب
أفلح الشاعران الريفيان عبد الرحيم فوزي وَ حياة بوترفاس، سليلا حاضرة الناظور، في البصم على مشاركة متميزة ضمن الدورة الأولى من "ملتقى طنجة للشعر الأمازيغي" الذي أقامت فعالياته جمعية "ماسينيسا الثقافية" على مدار يوميْ 6 و 7 مايو الجاري بعاصمة البوغاز، تحت شعار "الشعر الأمازيغي إبداع لتكريس الهوية الأمازيغية".
واِستطاع الشاعر عبد الرحيم فوزي الذي دأب مؤخراً على إصدار تغريدات نثرية مثيرة تلقى إعجاب العديدين بموقع فايسبوك، بعدما وسمها بلازمة "قال لي الأبله.."، اِحتلال المركز الأول ضمن مسابقة ضخمة اعتمدها الملتقى الشعري، متبوعاً بوصيفته الشاعرة المغرّدة حياة بوترفاس الحائزة على جائزة المرتبة الثانية.
وتميّزت فعاليات الملتقى الشعري الضخم الذي اِحتضنته عروسة الشمال، بمشاركة روّاد المجموعات الغنائية الأمازيغية، في مقدمتها فرقة "تواتون" الريفية، إلى جانب عددٍ من الأسماء والوجوه اللامعة في مجال نَظْمِ قول الشعر، من منطقة الريف بأقاليمه الثلاثة "الناظور، الدريوش والحسيمة"، وغيرها من ربوع المغرب، وسط حضور نخبوي أمازيغي وازن.
وتخلل أطوار الملتقى الشعري الأمازيغي المعنونة طبعته الأولى بـ"دورة سلام السمغيني"، برنامج ضمّ كوكتيلا متنوعا من الأنشطة الثقافية والفنية والقراءات الشعرية لعددٍ من الشعراء ضمنهم الناظوريان الواعدان مريم مريمي ورشيد فارس، إضافة إلى وصلات غنائية وموسيقية من تأثيث الفنان إلياس أحوذري من ازغنغان، والفنان عبد العزيز بنحدو.
أفلح الشاعران الريفيان عبد الرحيم فوزي وَ حياة بوترفاس، سليلا حاضرة الناظور، في البصم على مشاركة متميزة ضمن الدورة الأولى من "ملتقى طنجة للشعر الأمازيغي" الذي أقامت فعالياته جمعية "ماسينيسا الثقافية" على مدار يوميْ 6 و 7 مايو الجاري بعاصمة البوغاز، تحت شعار "الشعر الأمازيغي إبداع لتكريس الهوية الأمازيغية".
واِستطاع الشاعر عبد الرحيم فوزي الذي دأب مؤخراً على إصدار تغريدات نثرية مثيرة تلقى إعجاب العديدين بموقع فايسبوك، بعدما وسمها بلازمة "قال لي الأبله.."، اِحتلال المركز الأول ضمن مسابقة ضخمة اعتمدها الملتقى الشعري، متبوعاً بوصيفته الشاعرة المغرّدة حياة بوترفاس الحائزة على جائزة المرتبة الثانية.
وتميّزت فعاليات الملتقى الشعري الضخم الذي اِحتضنته عروسة الشمال، بمشاركة روّاد المجموعات الغنائية الأمازيغية، في مقدمتها فرقة "تواتون" الريفية، إلى جانب عددٍ من الأسماء والوجوه اللامعة في مجال نَظْمِ قول الشعر، من منطقة الريف بأقاليمه الثلاثة "الناظور، الدريوش والحسيمة"، وغيرها من ربوع المغرب، وسط حضور نخبوي أمازيغي وازن.
وتخلل أطوار الملتقى الشعري الأمازيغي المعنونة طبعته الأولى بـ"دورة سلام السمغيني"، برنامج ضمّ كوكتيلا متنوعا من الأنشطة الثقافية والفنية والقراءات الشعرية لعددٍ من الشعراء ضمنهم الناظوريان الواعدان مريم مريمي ورشيد فارس، إضافة إلى وصلات غنائية وموسيقية من تأثيث الفنان إلياس أحوذري من ازغنغان، والفنان عبد العزيز بنحدو.







































