ناظورسيتي: نسيم الشريف شكك صالح العبوضي، عضو مجلس جهة الشرق، في تحركات بعض الجهات للإجهاز على مشروع النقل الحضري بالناظور، وذلك رداً على تخريب بعض المجهولين للحافلات الجديدة عن طريق رشقها بالحجارة، وكذا إقدام سائقي سيارات الأجرة على اعتراض طريقها لمنعها من نقل المواطنين. وقال العبوضي في تدوينة على صفحته الفايسبوكية: ’’بعد الاستجابة لمطالب الساكنة بخصوص توفير النقل عبر حافلات من الجيل الجديد، تحركت لوبيات محاربة النجاح بالإقليم لإفشال هذا المشروع الذي يستهدف الفئات الهشة‘‘. وكشف عضو مجلس الشرق
ناظورسيتي: سهيل رابح عرفت ساحة محطة حافلات النقل الحضري بالناظور، اليوم الثلاثاء، وقفة احتجاجية نظمها العشرات من المواطنين، ضد ما أسموه بـ "عرقلة" مشروع الحافلات الجديدة بالمدينة، من طرف مهنيي سيارات الأجرة الكبيرة، خصوصا بعد انطلاق الشركة الجديدة "فيكتاليا بيس" في تأمين الخطوط الرابطة بين الناظور والجماعات المجاورة. الاحتجاج عرف تدخل بعض رجال السلطة المحلية بحضور مسؤولين عن الشركة، بهدف تهدئة الأوضاع واستتباب الأمن، خاصة أن انطلاق الشركة في القيام بالمهام الموكولة إليها "قانونيا"، عرفت منذ
ناظورسيتي: من سلوان تسبب رشق مجهولين لحافلة عمومية كانت ممتلئة بالركاب على مستوى منطقة صوناصيد بسلوان، في تكسير الزجاج وإصابة طالبة بجروح خفيفة على مستوى الوجه. وحسب مصادر محلية، فقد تعرضت حافلة تابعة لشركة جديدة انطلقت في تقديم خدماتها بالإقليم قبل يومين، لرشق بالحجارة من طرف مجهولين، وذلك حوالي الساعة الثانية من زوال اليوم الثلاثاء. وقد حضرت عناصر الدرك الملكي إلى عين المكان لمعاينة الحادثة، كما اضطر عدد من الركاب النزول من الحافلة ضمنهم طلبة كانوا في طريقهم لاجتياز الامتحانات بكلية سلوان،
ناظوررسيتي: ع-ك، حمزة حجلة أعرب سائقو سيارات الأجرة من الصنف الكبير، المضربين عن العمل منذ صباح اليوم الثلاثاء بمحطة الناظور المدينة، عن آسفهم إزاء الاحتقان الذي يعرفه الإقليم في اليومين الاخيرين بعد انطلاق شركة الحافلات "فيكتاليا" في تأمين عدد من الخطوط بالإقليم، مؤكدين أن خطواتهم الاحتجاجية لا تروم إحداث الفوضى بقدر ما تسعى إلى إثارة انتباه السلطات لحماية حقوق ومصالح جميع ممتهني النقل العمومي. وأوضح أرباب وسائقو "الطاكسيات البيضاء"، أن الحافلات الجديدة التي شرعت في تقديم خدماتها أول أمس
ناظورسيتي: حمزة حجلة - مهدي عزاوي في أول خروج إعلامي له بعد توقف شركة النقل حافلات الناظور، أكد الحاج بنتلة المدير العام للذات الشركة، على أنهم لم يتلقوا إخبارا من أجل التوقف عن العمل، وأن خبر بداية الشركة الجديدة جاء كالصاعقة دون سابق إنذار. وأكد بنتلة في رسالة إلى عامل والكاتب عام مديرية الوكالات والمصالح المفوضة لدى وزارة الداخلية بالرباط، على أنه تم إقصاء شركته من المشاركة في الصفقة من أجل تدبير النقل الحضري، وذلك بوضع شروط تعجيزية. وأضاف خلال ذات الرسالة التي نتوفر على نسخة منها، على أن
ناظورسيتي: سهيل رابح ترزحُ ساحة مسجد "للآلة أمينة" المعروف محليا بتسمية "الحاج مصطفى"، خلال السنوات الأخيرة، تحت وطأة الإهمال والتهميش، بعد توافد أفواجٍ من المتشردين والمختلين عقليا والعرابدة والمنحرفين، بحيث جعلوا من الساحة مأوًى لهم ومرتعا لإتيان سلوكهم الإجرامي، في ظل غياب جل القائمين على تسيير الشأن المحلي. نشطاء ناظوريون، يدقون ناقوس الخطر المتمثل في هذه الحالة التي أصبح عليها مسجد من المساجد المغربية التي يؤدي بها عاهل البلاد، الملك محمد السادس، فريضة "الصلاة" عند زيارته لمدينة النور،
ناظورسيتي: حمزة حجلة- شيماء بالموازات مع إطلاق حافلات النقل الحضري الجديدة بالناظور، قامت ناظورسيتي بإستسقاء أراء المواطنين حول هذه الحافلات. وإختلفت الأراء من مواطن لأخر، بين من يرى أنه تغيير إيجابي، فيما يرى البعض الأخر أن هناك بعض النقائص والمشاكل في بعض الخطوط.
تقدم قناة ميدي1تيفي سلسلة من البرامج الخاصة والتقارير والروبوتاجات، حول مشاريع "الحسيمة منارة المتوسط". في هذه الحلقة سلطت الضوء على المشاريع التنموية بإقليم الحسيمة.
ناظورسيتي: متابعة استنكر المكتب المحلي للنقابة الديمقراطية للعدل بالناظور الاحكام القضائية في حق معتقلي حراك الريف، ودعا في بيان معمم، تحصلت "ناظورسيتي" على نسخة منه، كافة موظفي الدائرة الاستئنافية بالناظور إلى حمل الشارات الحمراء احتجاجا على تردي شروط العمل بالمركز القضائية بميضار والمحكمة الابتدائية. وجاء في بيان النقابة ’’المكتب المحلي يعبر عن استنكاره للأحكام القضائية الجائرة في حق معتقلي الحراك الشعبي بالريف، ويسجل تضامنه المطلق واللامشروط مع المعتقلين وعائلاتهم وعموم ضحايا السياسات
ناظورسيتي: متابعة خرج مجموعة من النشطاء بالعروي، للإحتجاج والتضامن مع الحافلات الجديدة التي تربط بين الناظور والعروي، وذلك بعدما قام أصحاب الطاكسيات بإيقافها عند مخرج المدينة. وفي كلمته قال الناشط طارق البوعيادي أمام المحتجين أن إيقاف الحافلة، لن يكون إلا على ظهور الساكنة، ولن يكرر التاريخ نفسه عندما نجح أرباب الطاكسيات في إيقاف الحافلات سنة 1988. ومباشرة بعد بداية الحافلات الجديدة عرفت المدينة مجموعة من الأراء المتباينة بين مدعمة لهذا المشروع ورافضة.