
حسن الرامي - محمد العبوسي
خاض نشطاء الفرع المحلي بالناظور للجمعية المغربية لحقوق الانسان، عشية اليوم الاثنين، وقفة احتجاجية أمام مقر المقاطعة الحضرية الأولى بمدينة الناظور.
وندد النشطاء الحقوقيون، بـ"الاعتداء الشنيع الذي تعرض له ثلاثة أعضاء من فرع الجمعية، من قبل عون للسلطة بالمقاطعة المذكورة، إثر قيامه بتوقيف ناشط وهو بائع متجول بساحة الحاج مصطفى وسط المدينة، واقتياده إلى مخفر المقاطعة والاعتداء بالضرب على العديد من الفراشة والمارة من بينهم ناشطان آخران".
ويفيد بلاغ للجمعية السالفة الذكر، أن المقدم المعني قام بتصرفاته "من تلقاء نفسه وخارج اختصاصاته وفي غياب قائد المقاطعة وخليفته ودون حضور اللجنة المختلطة المكلفة بتحرير الملك العام"، ويضيف البلاغ "مما يطرح أكثر من تساؤل حول حقيقة تصرفات عون السلطة هذا، الذي أعطى لنفسه صلاحية توقيف وضرب مواطنين، واقتيادهم إلى المخفر ومحاولة تلفيق تهم باطلة للناشط محسن شنيفخ".
وطالب المحتجون بغطلاق سراح الناشط المعتقل محسن شنيفخ، وإبطال كل المتابعات الملفقة في حقه"، كما نددوا بـ"ممارسات هذا الشخص التي يمارسها دون حسيب أو رقيب بصفته عونا للسطلة"، كما طالبوا بـ"عدم التغطية عنها وحماية مرتكبيها"، وبـ"إيجاد حلول مناسبة لمشكلة الفراشة تضمن لهم العيش الكريم، بعيدا عن اعتداءات أعوان السلطة".
خاض نشطاء الفرع المحلي بالناظور للجمعية المغربية لحقوق الانسان، عشية اليوم الاثنين، وقفة احتجاجية أمام مقر المقاطعة الحضرية الأولى بمدينة الناظور.
وندد النشطاء الحقوقيون، بـ"الاعتداء الشنيع الذي تعرض له ثلاثة أعضاء من فرع الجمعية، من قبل عون للسلطة بالمقاطعة المذكورة، إثر قيامه بتوقيف ناشط وهو بائع متجول بساحة الحاج مصطفى وسط المدينة، واقتياده إلى مخفر المقاطعة والاعتداء بالضرب على العديد من الفراشة والمارة من بينهم ناشطان آخران".
ويفيد بلاغ للجمعية السالفة الذكر، أن المقدم المعني قام بتصرفاته "من تلقاء نفسه وخارج اختصاصاته وفي غياب قائد المقاطعة وخليفته ودون حضور اللجنة المختلطة المكلفة بتحرير الملك العام"، ويضيف البلاغ "مما يطرح أكثر من تساؤل حول حقيقة تصرفات عون السلطة هذا، الذي أعطى لنفسه صلاحية توقيف وضرب مواطنين، واقتيادهم إلى المخفر ومحاولة تلفيق تهم باطلة للناشط محسن شنيفخ".
وطالب المحتجون بغطلاق سراح الناشط المعتقل محسن شنيفخ، وإبطال كل المتابعات الملفقة في حقه"، كما نددوا بـ"ممارسات هذا الشخص التي يمارسها دون حسيب أو رقيب بصفته عونا للسطلة"، كما طالبوا بـ"عدم التغطية عنها وحماية مرتكبيها"، وبـ"إيجاد حلول مناسبة لمشكلة الفراشة تضمن لهم العيش الكريم، بعيدا عن اعتداءات أعوان السلطة".























