
ناظورسيتي: محمد العبوسي
مع انطلاق الراليات الميكانيكية الكبرى التي تجوب المغرب في هذه الفترة، أصبحت مدينة الناظور محطة لا يمكن تجاوزها في مسار هذه المغامرات الدولية، بفضل موقعها الجغرافي المميز وتجهيزاتها المتطورة. وقد تحوّل فندق ميركور بالناظور إلى مركز إقامة رئيسي للفرق المشاركة والوفود الرسمية القادمة من مختلف أنحاء العالم.
الأجواء في محيط الفندق تعكس استنفارا أمنيا محسوبا بدقة، حيث انتشرت عناصر الأمن الوطني والقوات المساعدة بشكل متواصل لتأمين الضيوف والمشاركين وضمان سير التحضيرات في أجواء مثالية. وتم تعزيز الدوريات على الطرق المؤدية إلى الفندق، لتنظيم حركة المرور وتسهيل تنقل الفرق التقنية والفنية، في مشهد يبرز مدى جاهزية الأجهزة الأمنية المغربية في التعامل مع الفعاليات الدولية الكبرى.
مع انطلاق الراليات الميكانيكية الكبرى التي تجوب المغرب في هذه الفترة، أصبحت مدينة الناظور محطة لا يمكن تجاوزها في مسار هذه المغامرات الدولية، بفضل موقعها الجغرافي المميز وتجهيزاتها المتطورة. وقد تحوّل فندق ميركور بالناظور إلى مركز إقامة رئيسي للفرق المشاركة والوفود الرسمية القادمة من مختلف أنحاء العالم.
الأجواء في محيط الفندق تعكس استنفارا أمنيا محسوبا بدقة، حيث انتشرت عناصر الأمن الوطني والقوات المساعدة بشكل متواصل لتأمين الضيوف والمشاركين وضمان سير التحضيرات في أجواء مثالية. وتم تعزيز الدوريات على الطرق المؤدية إلى الفندق، لتنظيم حركة المرور وتسهيل تنقل الفرق التقنية والفنية، في مشهد يبرز مدى جاهزية الأجهزة الأمنية المغربية في التعامل مع الفعاليات الدولية الكبرى.
ولم تقتصر الجهود على تأمين الفندق فحسب، بل شملت كذلك محيط الفعاليات الرياضية والأنشطة المرافقة، مما جعل من الناظور نموذجاً في التنسيق المحكم بين السلطات المحلية والأجهزة الأمنية واللجان المنظمة للراليات.
ويجمع المشاركون الأجانب على أن المغرب بات وجهة موثوقة لعشاق سباقات السرعة، ليس فقط لما توفره تضاريسه من تنوع ومغامرة، بل أيضاً بفضل بيئته الآمنة وتنظيمه المحترف. فالمتسابق يعيش المغامرة بكل تفاصيلها، لكن داخل فضاء يضمن له الأمان والراحة في كل لحظة.
إن الحضور الأمني المكثف حول مواقع الإقامة الحيوية مثل فندق ميركور يؤكد مرة أخرى حرص المملكة على إنجاح كل التظاهرات الرياضية الكبرى التي تحتضنها، ويعكس صورة مشرقة عن قدرة المغرب على الجمع بين المغامرة والانضباط، بين الإثارة والسلامة.
وبذلك، تواصل الناظور كتابة فصل جديد من التميز، كمدينة استطاعت أن تجمع بين شغف السرعة وطمأنينة الأمان، لتكون بحق بوابة المغرب إلى عالم الراليات الدولية.
















ويجمع المشاركون الأجانب على أن المغرب بات وجهة موثوقة لعشاق سباقات السرعة، ليس فقط لما توفره تضاريسه من تنوع ومغامرة، بل أيضاً بفضل بيئته الآمنة وتنظيمه المحترف. فالمتسابق يعيش المغامرة بكل تفاصيلها، لكن داخل فضاء يضمن له الأمان والراحة في كل لحظة.
إن الحضور الأمني المكثف حول مواقع الإقامة الحيوية مثل فندق ميركور يؤكد مرة أخرى حرص المملكة على إنجاح كل التظاهرات الرياضية الكبرى التي تحتضنها، ويعكس صورة مشرقة عن قدرة المغرب على الجمع بين المغامرة والانضباط، بين الإثارة والسلامة.
وبذلك، تواصل الناظور كتابة فصل جديد من التميز، كمدينة استطاعت أن تجمع بين شغف السرعة وطمأنينة الأمان، لتكون بحق بوابة المغرب إلى عالم الراليات الدولية.















