
ناظورسيتي : محمد العبوسي
استمرارا لبرنامجها الإشعاعي في نشر الوعي المعرفي فيما يخص التدخلات الإسعافية المستعجلة عند الضرورة و تلبية لطلب جمعية سيداليا بجماعة بني سيدال الجبل بإقليم الناظور حط المكتب الإقليمي للمنظمة الوطنية للإسعاف و الإنقاذ المدني الرحال اليوم 21 أكتوبر 2017 بالجماعة السالفة الذكر قصد تقديم التقنيات الواجبة معرفتها في مجال الإسعاف و الإنقاذ و طرقه من خلال شرحات نظرية و تطبيقية لفائدة ساكنة الجماعة و منخرطو الجمعية المستضيفة أشرف عليها ثلة من منتسبي المنظمة الذين و على مدار خمس ساعات كاملة قدموا خلالها و بإسهاب ما أروى غليل أزيد من خمسين مستفيد و مستفيدة و من شتى الأعمار الذين ملؤوا جنبات قاعات العروض بدار المرأة الكائن مقرها بنفس الجماعة .
التلقائية و التجاوب الذي تميز به الحضور كان بمثابة حافز للمؤطرين قصد تقديم عرضهم في أبهى صورة حيث انخرط الجميع في مباشرة التمرينات تطبيقيا وتجسيد الحالات التي قد تصادفهم خلال حياتهم اليومية و طرق تفادي مضاعفاتها إن تم التعامل معها بشكل صحيح و هكذا و بهذا الأسلوب الحضاري تمكن الجميع من الإطلاع عن قرب عن الأساليب الواجب اتباعها في هكذا حوادث و خلال جلسة تقييمية أشادت الجمعية المستضيفة بالدور الذي تضطلع به المنظمة في مجال نشر الوعي و تحفيز العموم على كسب معارف هذه التدخلات و اهميتها و هكذا اسدل الستار على نشاط هذا اليوم في انتظار النشاط القادم الذي هو قيد الدرس.
استمرارا لبرنامجها الإشعاعي في نشر الوعي المعرفي فيما يخص التدخلات الإسعافية المستعجلة عند الضرورة و تلبية لطلب جمعية سيداليا بجماعة بني سيدال الجبل بإقليم الناظور حط المكتب الإقليمي للمنظمة الوطنية للإسعاف و الإنقاذ المدني الرحال اليوم 21 أكتوبر 2017 بالجماعة السالفة الذكر قصد تقديم التقنيات الواجبة معرفتها في مجال الإسعاف و الإنقاذ و طرقه من خلال شرحات نظرية و تطبيقية لفائدة ساكنة الجماعة و منخرطو الجمعية المستضيفة أشرف عليها ثلة من منتسبي المنظمة الذين و على مدار خمس ساعات كاملة قدموا خلالها و بإسهاب ما أروى غليل أزيد من خمسين مستفيد و مستفيدة و من شتى الأعمار الذين ملؤوا جنبات قاعات العروض بدار المرأة الكائن مقرها بنفس الجماعة .
التلقائية و التجاوب الذي تميز به الحضور كان بمثابة حافز للمؤطرين قصد تقديم عرضهم في أبهى صورة حيث انخرط الجميع في مباشرة التمرينات تطبيقيا وتجسيد الحالات التي قد تصادفهم خلال حياتهم اليومية و طرق تفادي مضاعفاتها إن تم التعامل معها بشكل صحيح و هكذا و بهذا الأسلوب الحضاري تمكن الجميع من الإطلاع عن قرب عن الأساليب الواجب اتباعها في هكذا حوادث و خلال جلسة تقييمية أشادت الجمعية المستضيفة بالدور الذي تضطلع به المنظمة في مجال نشر الوعي و تحفيز العموم على كسب معارف هذه التدخلات و اهميتها و هكذا اسدل الستار على نشاط هذا اليوم في انتظار النشاط القادم الذي هو قيد الدرس.


































