حسن الرامي - محمد العبوسي
قـال المفكر الأمازيغي أحمد عصيد، إن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية المعروف اختصارا بـ"الإركام"، تقدم فقط برأيّ في ما يخص مشروع إقرار حرف "تيفيناغ" وليس بقرار، قبل أن يستشير الملك مع الأحزاب السياسية حول مسألة إقرار حروف اللغة الأمازيغية.
وأضاف المفكر المثير للجدل، في مداخلته له ضمن ندوة وطنية تمحورت حول "الأمازيغية" بالناظور، أن حزبين إثنين من بين 33 حزبا سياسيا ممن استشارها الملك، تحفظا عن إقرار "تيفيناغ"، وهما "العدالة والتنمية" و"الاستقلال"، فيما بقية الأحزاب أبدت موافقتها على المقترح.
وأردف عصيد، أن "تيفيناغ" كانت محضورة في عهد الملك الرحل الحسن الثاني، وكانت بمثابة تهمة يتم الاعتقال بسببها، مردفا أن محاميا كان أول من جرى اعتقاله على هذه الخلفية بعد وضعه لوحة مكتوبة باللغة العربية ونظيرتها تيفيناغ على واجهة مكتبه، قبل أن تصبح الآن حروفا رسمية حاصلة على توافق وطني.
قـال المفكر الأمازيغي أحمد عصيد، إن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية المعروف اختصارا بـ"الإركام"، تقدم فقط برأيّ في ما يخص مشروع إقرار حرف "تيفيناغ" وليس بقرار، قبل أن يستشير الملك مع الأحزاب السياسية حول مسألة إقرار حروف اللغة الأمازيغية.
وأضاف المفكر المثير للجدل، في مداخلته له ضمن ندوة وطنية تمحورت حول "الأمازيغية" بالناظور، أن حزبين إثنين من بين 33 حزبا سياسيا ممن استشارها الملك، تحفظا عن إقرار "تيفيناغ"، وهما "العدالة والتنمية" و"الاستقلال"، فيما بقية الأحزاب أبدت موافقتها على المقترح.
وأردف عصيد، أن "تيفيناغ" كانت محضورة في عهد الملك الرحل الحسن الثاني، وكانت بمثابة تهمة يتم الاعتقال بسببها، مردفا أن محاميا كان أول من جرى اعتقاله على هذه الخلفية بعد وضعه لوحة مكتوبة باللغة العربية ونظيرتها تيفيناغ على واجهة مكتبه، قبل أن تصبح الآن حروفا رسمية حاصلة على توافق وطني.