المغرب يعزز أسطوله الجوي بـ10 مروحيات متطورة
ناظورسيتي: متابعة
كشفت مصادر مطلعة أن القوات الملكية الجوية قامت باقتناء عشر مروحيات متعددة المهام من طراز Caracal H225، لتشكل إضافة نوعية لأسطول النقل والدعم التكتيكي. هذا التعاقد يأتي في سياق برنامج شامل يهدف إلى تحديث منظومة النقل الجوي العسكري، مع إدماج أحدث النماذج العالمية، بما فيها الأمريكية، لضمان تنوع الأسطول ومرونته التشغيلية.
وتتميز النسخة المغربية من مروحيات H225 Caracal بأنظمة بصرية ورادارية متقدمة، إضافة إلى تقنيات حديثة تمنحها قدرة فائقة على المناورة والعمل في مختلف السيناريوهات الميدانية.
كشفت مصادر مطلعة أن القوات الملكية الجوية قامت باقتناء عشر مروحيات متعددة المهام من طراز Caracal H225، لتشكل إضافة نوعية لأسطول النقل والدعم التكتيكي. هذا التعاقد يأتي في سياق برنامج شامل يهدف إلى تحديث منظومة النقل الجوي العسكري، مع إدماج أحدث النماذج العالمية، بما فيها الأمريكية، لضمان تنوع الأسطول ومرونته التشغيلية.
وتتميز النسخة المغربية من مروحيات H225 Caracal بأنظمة بصرية ورادارية متقدمة، إضافة إلى تقنيات حديثة تمنحها قدرة فائقة على المناورة والعمل في مختلف السيناريوهات الميدانية.
كما تم تجهيزها بتسليح جانبي يرفع جاهزيتها لتنفيذ المهام حتى في البيئات عالية المخاطر، ما يجعلها أداة فعالة لمجموعة واسعة من العمليات العسكرية.
تعتبر Caracal H225 من أبرز المروحيات التكتيكية بعيدة المدى، إذ تستطيع نقل ما يصل إلى 28 جنديًا أو أكثر من 4.5 طن من العتاد، مع قدرة على التحليق بسرعة تصل إلى 324 كيلومترًا في الساعة ولمدة تناهز خمس ساعات متواصلة. وبفضل هذه الخصائص، يمكن توظيفها في الإسناد اللوجستي، والإخلاء الطبي، وعمليات الإنقاذ، فضلا عن المهام الخاصة ذات الطبيعة الدقيقة والمعقدة.
ويمنح هذا التحديث القوات الملكية الجوية أداة استراتيجية جديدة لتعزيز جاهزيتها الدفاعية، بما يواكب التحولات الإقليمية والدولية، ويعزز مكانة المغرب كقوة عسكرية حديثة تعتمد على أحدث المنظومات التكنولوجية في المنطقة.
تعتبر Caracal H225 من أبرز المروحيات التكتيكية بعيدة المدى، إذ تستطيع نقل ما يصل إلى 28 جنديًا أو أكثر من 4.5 طن من العتاد، مع قدرة على التحليق بسرعة تصل إلى 324 كيلومترًا في الساعة ولمدة تناهز خمس ساعات متواصلة. وبفضل هذه الخصائص، يمكن توظيفها في الإسناد اللوجستي، والإخلاء الطبي، وعمليات الإنقاذ، فضلا عن المهام الخاصة ذات الطبيعة الدقيقة والمعقدة.
ويمنح هذا التحديث القوات الملكية الجوية أداة استراتيجية جديدة لتعزيز جاهزيتها الدفاعية، بما يواكب التحولات الإقليمية والدولية، ويعزز مكانة المغرب كقوة عسكرية حديثة تعتمد على أحدث المنظومات التكنولوجية في المنطقة.
