المغرب يدخل في مفاوضات لاقتناء أول غواصة في تاريخ البحرية الملكية
ناظور سيتي: متابعة
دخلت المملكة المغربية في مفاوضات متقدمة مع عدد من الشركاء الدوليين بهدف اقتناء أول غواصة حربية في تاريخ قواتها المسلحة، في خطوة تُعد تحولًا نوعيًا في استراتيجيتها الدفاعية، بحسب ما كشفته مجلة “Army Recognition”.
وتندرج هذه الخطوة ضمن سعيدخلت المملكة المغربية في مفاوضات متقدمة مع عدد من الشركاء الدوليين بهدف اقتناء أول غواصة حربية في تاريخ قواتها المسلحة، في خطوة تُعد تحولًا نوعيًا في استراتيجيتها الدفاعية، بحسب ما كشفته مجلة “Army Recognition”. وتندرج هذه الخطوة ضمن سعي المغرب إلى تعزيز قدراته البحرية في ظل التطورات الجيوسياسية المتسارعة في حوض البحر الأبيض المتوسط والسواحل الأطلسية المغرب إلى تعزيز قدراته البحرية في ظل التطورات الجيوسياسية المتسارعة في حوض البحر الأبيض المتوسط والسواحل الأطلسية.
دخلت المملكة المغربية في مفاوضات متقدمة مع عدد من الشركاء الدوليين بهدف اقتناء أول غواصة حربية في تاريخ قواتها المسلحة، في خطوة تُعد تحولًا نوعيًا في استراتيجيتها الدفاعية، بحسب ما كشفته مجلة “Army Recognition”.
وتندرج هذه الخطوة ضمن سعيدخلت المملكة المغربية في مفاوضات متقدمة مع عدد من الشركاء الدوليين بهدف اقتناء أول غواصة حربية في تاريخ قواتها المسلحة، في خطوة تُعد تحولًا نوعيًا في استراتيجيتها الدفاعية، بحسب ما كشفته مجلة “Army Recognition”. وتندرج هذه الخطوة ضمن سعي المغرب إلى تعزيز قدراته البحرية في ظل التطورات الجيوسياسية المتسارعة في حوض البحر الأبيض المتوسط والسواحل الأطلسية المغرب إلى تعزيز قدراته البحرية في ظل التطورات الجيوسياسية المتسارعة في حوض البحر الأبيض المتوسط والسواحل الأطلسية.
وفي هذا الإطار، قدمت شركة "نافال غروب" الفرنسية عرضًا للمغرب يشمل غواصات من طراز “سكوربين”، من بينها النسخة المتطورة “Scorpène Evolved”، والتي تتميز بقدرات هجومية متقدمة، ونظم قتالية حديثة مثل منظومة "Thales S-Cube"، إضافة إلى أنظمة سونار متطورة ودفع مستقل عن الهواء (AIP)، ما يعزز قدرتها على التخفي وتنفيذ العمليات الخاصة تحت الماء.
ويُعد الجانب الصناعي من أبرز مميزات العرض الفرنسي، إذ يشمل إمكانية إشراك الصناعة المغربية في تصنيع أجزاء من الغواصة أو تجهيزاتها، ما يفتح الباب أمام نقل التكنولوجيا ورفع مستوى التصنيع العسكري الوطني، في انسجام مع توجه المغرب نحو تعزيز استقلاليته الدفاعية.
في المقابل، دخلت شركات ألمانية وروسية أيضًا على خط التفاوض، حيث عرضت ألمانيا غواصات من طراز “Type 209/1400” و”Dolphin/HDW”، فيما اقترحت روسيا غواصات “Amur-1650” ذات القدرات الشبحية والمدى الواسع، ما يمنح المغرب خيارات متعددة لاختيار الأنسب وفقًا لأولوياته الاستراتيجية واللوجستية.
ويُعد الجانب الصناعي من أبرز مميزات العرض الفرنسي، إذ يشمل إمكانية إشراك الصناعة المغربية في تصنيع أجزاء من الغواصة أو تجهيزاتها، ما يفتح الباب أمام نقل التكنولوجيا ورفع مستوى التصنيع العسكري الوطني، في انسجام مع توجه المغرب نحو تعزيز استقلاليته الدفاعية.
في المقابل، دخلت شركات ألمانية وروسية أيضًا على خط التفاوض، حيث عرضت ألمانيا غواصات من طراز “Type 209/1400” و”Dolphin/HDW”، فيما اقترحت روسيا غواصات “Amur-1650” ذات القدرات الشبحية والمدى الواسع، ما يمنح المغرب خيارات متعددة لاختيار الأنسب وفقًا لأولوياته الاستراتيجية واللوجستية.
