ناظورسيتي: متابعة
قدم وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي، أمام مجلس النواب، حصيلة مفصلة لبرنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية في الوسط القروي، مؤكدا أن القطاع الصحي يعيش دينامية غير مسبوقة على مستوى البنيات التحتية والخدمات الطبية الأساسية.
وأوضح الوزير أن 431 مشروع بناء تم استكمالها، أي ما يمثل 79 في المائة من إجمالي المشاريع المبرمجة، فيما 113 مشروعاً آخر لا تزال قيد الإنجاز. أما في ما يخص عمليات التأهيل والتوسعة، فقد تم الانتهاء من 706 عملية تشمل إصلاح المراكز الصحية وتوسيعها وإعادة تجهيزها، بينما يجري العمل على 190 مشروعاً إضافياً في مختلف جهات المملكة.
قدم وزير الصحة والحماية الاجتماعية أمين التهراوي، أمام مجلس النواب، حصيلة مفصلة لبرنامج تقليص الفوارق المجالية والاجتماعية في الوسط القروي، مؤكدا أن القطاع الصحي يعيش دينامية غير مسبوقة على مستوى البنيات التحتية والخدمات الطبية الأساسية.
وأوضح الوزير أن 431 مشروع بناء تم استكمالها، أي ما يمثل 79 في المائة من إجمالي المشاريع المبرمجة، فيما 113 مشروعاً آخر لا تزال قيد الإنجاز. أما في ما يخص عمليات التأهيل والتوسعة، فقد تم الانتهاء من 706 عملية تشمل إصلاح المراكز الصحية وتوسيعها وإعادة تجهيزها، بينما يجري العمل على 190 مشروعاً إضافياً في مختلف جهات المملكة.
وفي ما يتعلق بوسائل النقل الصحي، أعلن التهراوي أن 95 في المائة من الوحدات المبرمجة تم اقتناؤها، أي ما يعادل 876 وسيلة نقل، بينها 648 سيارة إسعاف و198 وحدة طبية متنقلة، إضافة إلى 30 وحدة خاصة، في حين لا تزال 44 وحدة أخرى قيد الشراء.
وأشار الوزير إلى أن المملكة تشهد طفرة في البنيات الاستشفائية، إذ توجد حاليا 24 مشروعا استشفائيا قيد التنفيذ خلال الفترة 2025 – 2026، بطاقة استيعابية تصل إلى 2273 سريرا، مع برمجة 20 مشروعا إضافيا لسنة 2027 بطاقة إجمالية تبلغ 2430 سريرا.
ومن أبرز المشاريع المنتظرة، يبرز المستشفى الجامعي بمدينة العيون بطاقة 500 سرير، الذي يرتقب افتتاحه قبل نهاية السنة الجارية، بينما تتواصل أشغال إنشاء مراكز استشفائية جامعية في الرباط وبني ملال وكلميم والرشيدية، في أفق سنة 2027، بهدف تجهيز كل جهة بمؤسسات صحية جامعية حديثة.
كما أعلن التهراوي عن عملية استعجالية لإعادة تأهيل وتحديث 91 مستشفى عبر التراب الوطني، في إطار رؤية شاملة لجعل النظام الصحي المغربي أكثر نجاعة وقربا من المواطن، خصوصاً في المناطق التي ظلت تعاني من ضعف التجهيزات الصحية.
وتأتي هذه الإجراءات في سياق الإصلاح الشامل الذي تعرفه المنظومة الصحية بالمملكة، الرامي إلى تقليص الفوارق بين الوسطين الحضري والقروي، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، خصوصاً في القرى والمناطق الجبلية.
وأشار الوزير إلى أن المملكة تشهد طفرة في البنيات الاستشفائية، إذ توجد حاليا 24 مشروعا استشفائيا قيد التنفيذ خلال الفترة 2025 – 2026، بطاقة استيعابية تصل إلى 2273 سريرا، مع برمجة 20 مشروعا إضافيا لسنة 2027 بطاقة إجمالية تبلغ 2430 سريرا.
ومن أبرز المشاريع المنتظرة، يبرز المستشفى الجامعي بمدينة العيون بطاقة 500 سرير، الذي يرتقب افتتاحه قبل نهاية السنة الجارية، بينما تتواصل أشغال إنشاء مراكز استشفائية جامعية في الرباط وبني ملال وكلميم والرشيدية، في أفق سنة 2027، بهدف تجهيز كل جهة بمؤسسات صحية جامعية حديثة.
كما أعلن التهراوي عن عملية استعجالية لإعادة تأهيل وتحديث 91 مستشفى عبر التراب الوطني، في إطار رؤية شاملة لجعل النظام الصحي المغربي أكثر نجاعة وقربا من المواطن، خصوصاً في المناطق التي ظلت تعاني من ضعف التجهيزات الصحية.
وتأتي هذه الإجراءات في سياق الإصلاح الشامل الذي تعرفه المنظومة الصحية بالمملكة، الرامي إلى تقليص الفوارق بين الوسطين الحضري والقروي، وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين، خصوصاً في القرى والمناطق الجبلية.

المغرب يبرمج 44 مشروعا استشفائيا جديدا وتأهيل 91 مستشفى قائما لتعزيز جودة الخدمات