
حمزة حجلة
في ردّه على منع سلطات الأمن وقفة رمزية خصّها نشطاء الحراك الشعبي بالناظور لاستقباله بعد معانقته الحرية، اعتبر أحمد سلطانة المفرج عنه بعفو ملكي مؤخراً، أن منع الوقفة الرمزية للنشطاء اِستهدف شخصه كما استهدف زملاءَه الحراكيين أجمع.
وأوضح سلطانة أن الأمن لم يفسح لهم المجال حتى لممارسة حقهم في التعبير، مما يترجم بحسبه تراجعا كبيرا إلى الوراء في مجال الحريات العامة، مسجلاً في هذا الصدد تضييق الخناق على الصحافة وحرية التعبير والتظاهر السلمي للمواطنين الذين لم يجرموا بل فقط ينادون بمطالب اجتماعية توفيراً لشروط العيش الكريم.
واسترسل المتحدث بما وصفه رسالة يتوجه بها إلى الحكومة، ملفتاً إيّاها إلى أنّ الناظور لم تخرج للتضامن مع حراكيي الحسيمة منذ مقتل السّماك محسن فكري، بل حراك الناظور صاغ ملفه المطلبي أيضا على اعتبار أن المنطقة هي الأخرى تعاني وترزح تحت وطأة مشاكل اجتماعية عدة.
في ردّه على منع سلطات الأمن وقفة رمزية خصّها نشطاء الحراك الشعبي بالناظور لاستقباله بعد معانقته الحرية، اعتبر أحمد سلطانة المفرج عنه بعفو ملكي مؤخراً، أن منع الوقفة الرمزية للنشطاء اِستهدف شخصه كما استهدف زملاءَه الحراكيين أجمع.
وأوضح سلطانة أن الأمن لم يفسح لهم المجال حتى لممارسة حقهم في التعبير، مما يترجم بحسبه تراجعا كبيرا إلى الوراء في مجال الحريات العامة، مسجلاً في هذا الصدد تضييق الخناق على الصحافة وحرية التعبير والتظاهر السلمي للمواطنين الذين لم يجرموا بل فقط ينادون بمطالب اجتماعية توفيراً لشروط العيش الكريم.
واسترسل المتحدث بما وصفه رسالة يتوجه بها إلى الحكومة، ملفتاً إيّاها إلى أنّ الناظور لم تخرج للتضامن مع حراكيي الحسيمة منذ مقتل السّماك محسن فكري، بل حراك الناظور صاغ ملفه المطلبي أيضا على اعتبار أن المنطقة هي الأخرى تعاني وترزح تحت وطأة مشاكل اجتماعية عدة.