
حسن الرامي
على عكس باقي المرشحين للانتخابات الجزئية التي طَفَقَ سباقُها المحمُوم يبلغ ذروته مع اقتراب موعد بدء عملية الاقتراع لإفراز المُتوَّج بالمقعد النيابي الشاغر عن دائرة الناظور تحت قبة البرلمان، وخلافاً للمعهود، استأثر المرشح الشاب عادل أحكيم، باهتمام الصحافة الوطنية التي شدّ انتباهها إلى شخصه، بحيث سلطت عليه دوائر أضوائها بصورة مكثفـة وملفتة منذ إعلانه عن عزمـه الترّشـح..
ولعل ما شـدّ اهتمام الصحافة الوطنية، نحو المرشّح الذي يُرصَد تعاظُمَ حظوظه يوماً بعد يومٍ إثر خرجاته التي تكتسح قلوب الساكنة قبل ثقتهم، يُعزى إلى كونـه أوّل شابٍّ تحلّى بعزيمة فولاذية بعدما تحدّى إعاقته الحركية ولم تمنعه ألبتّة وضعيته الخاصة من خوض منافسات شرسة يُفضي طريقها إلى داخل المؤسسة التشريعيـة.
فبعد أنْ خصَّتـه العديد من المنابر الوطنية الالكترونية والمجلات الرقمية، وكذا الجرائد الورقية، بحظوة فريدة وغير مسبوقة، منذ بدء موعد انطلاق الحملات الدعائية رسمياً، وقبلها بأيّـام، للتعريف بـأوّل مترشح للانتخابات التشريعية من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة..
شرع الشاب عادل أحكيم في استقبال موفدين عن كبريات منابر الصحافة الوطنية إلى الناظور، خصيصاً لإلقاء الضوء على تجربته الباهرة بعدما وجدتْ فيها ما يحقق طفرة نوعية يمكن للمغرب خطوها على أكثر من مجال، ليس أوّلـه ما يتعلق برد الاعتبار لذوي الاحتياجات الخاصة، ولا آخرها انفتاح مؤسسة دستورية على أشخاص خارجين عن اهتمامات المجتمع ومن حسابات الدولة، إذا مـا وَعَـى فعلا المواطن بضرورة التأسيس لرمزية خطوتها المنطوية على أكثر من دلالـة، مما يخوّل لـ"الناظور" تميّز "السّبق" على المستوى الوطنـي.
على عكس باقي المرشحين للانتخابات الجزئية التي طَفَقَ سباقُها المحمُوم يبلغ ذروته مع اقتراب موعد بدء عملية الاقتراع لإفراز المُتوَّج بالمقعد النيابي الشاغر عن دائرة الناظور تحت قبة البرلمان، وخلافاً للمعهود، استأثر المرشح الشاب عادل أحكيم، باهتمام الصحافة الوطنية التي شدّ انتباهها إلى شخصه، بحيث سلطت عليه دوائر أضوائها بصورة مكثفـة وملفتة منذ إعلانه عن عزمـه الترّشـح..
ولعل ما شـدّ اهتمام الصحافة الوطنية، نحو المرشّح الذي يُرصَد تعاظُمَ حظوظه يوماً بعد يومٍ إثر خرجاته التي تكتسح قلوب الساكنة قبل ثقتهم، يُعزى إلى كونـه أوّل شابٍّ تحلّى بعزيمة فولاذية بعدما تحدّى إعاقته الحركية ولم تمنعه ألبتّة وضعيته الخاصة من خوض منافسات شرسة يُفضي طريقها إلى داخل المؤسسة التشريعيـة.
فبعد أنْ خصَّتـه العديد من المنابر الوطنية الالكترونية والمجلات الرقمية، وكذا الجرائد الورقية، بحظوة فريدة وغير مسبوقة، منذ بدء موعد انطلاق الحملات الدعائية رسمياً، وقبلها بأيّـام، للتعريف بـأوّل مترشح للانتخابات التشريعية من فئة ذوي الاحتياجات الخاصة..
شرع الشاب عادل أحكيم في استقبال موفدين عن كبريات منابر الصحافة الوطنية إلى الناظور، خصيصاً لإلقاء الضوء على تجربته الباهرة بعدما وجدتْ فيها ما يحقق طفرة نوعية يمكن للمغرب خطوها على أكثر من مجال، ليس أوّلـه ما يتعلق برد الاعتبار لذوي الاحتياجات الخاصة، ولا آخرها انفتاح مؤسسة دستورية على أشخاص خارجين عن اهتمامات المجتمع ومن حسابات الدولة، إذا مـا وَعَـى فعلا المواطن بضرورة التأسيس لرمزية خطوتها المنطوية على أكثر من دلالـة، مما يخوّل لـ"الناظور" تميّز "السّبق" على المستوى الوطنـي.