ناظورسيتي - حمزة حجلة
قـال المحامي خالد أمعيز، عضو هيئة دفاع معتقلي حراك الريف، إن "الدولة اختارت مقاربة قمعية وليست أمنية، في التعاطي مع ملف حراك الريف، وهـي المقاربة التي تجلت بداية في تدخل السلطات الأمنية لمواجهة التظاهرات السلمية بالشارع".
وأعطى أمعيز، في مداخلته ضمن ندوة من تنظيم شبيبة "النهج الديمقراطي" حول "وضعية معتقلي حراك الريف.. وسؤال ما العمل؟"، مثالا على "المقاربة القمعية" المنتهجة، بـ"اللجوء إلى التدخل بعنف خلال أي تجمهر حراكي بالناظور بشكل مجاني".
معتبرا اعتماد الدولة للمقاربة القمعية في مجابهة الحراك، بمثابة "رسالة ترهيبية" للمواطن المغربي، موردا أن "التعذيب استمر في مخافر الشرطة كممارسة منهجية، في الوقت الذي كانت شريحة واسعة من الشعب تعتقد أنه تم القطع مع هذه الممارسات".
قـال المحامي خالد أمعيز، عضو هيئة دفاع معتقلي حراك الريف، إن "الدولة اختارت مقاربة قمعية وليست أمنية، في التعاطي مع ملف حراك الريف، وهـي المقاربة التي تجلت بداية في تدخل السلطات الأمنية لمواجهة التظاهرات السلمية بالشارع".
وأعطى أمعيز، في مداخلته ضمن ندوة من تنظيم شبيبة "النهج الديمقراطي" حول "وضعية معتقلي حراك الريف.. وسؤال ما العمل؟"، مثالا على "المقاربة القمعية" المنتهجة، بـ"اللجوء إلى التدخل بعنف خلال أي تجمهر حراكي بالناظور بشكل مجاني".
معتبرا اعتماد الدولة للمقاربة القمعية في مجابهة الحراك، بمثابة "رسالة ترهيبية" للمواطن المغربي، موردا أن "التعذيب استمر في مخافر الشرطة كممارسة منهجية، في الوقت الذي كانت شريحة واسعة من الشعب تعتقد أنه تم القطع مع هذه الممارسات".