المجلس العلمي ينظم حفل إعذار جماعي لفائدة مجموعة من الأطفال بمسجد أولاد إبراهيم
توفيق بوعيشي- إلياس حجلة
نظم المجلس العلمي المحلي بتعاون مع لجنة تسيير مسجد أولاد أبراهيم حفل إ عذار جماعي لفائدة الاطفال المعوزين و أبناء الائمة و الخطباء بالاقليم يوم أمس السبت 30 يناير الجاري بمسجد أولاد أبراهيم وسط مدينة الناظور ..
وقد شهد الحفل الذي حضره رئيس المجلس العلمي و بعض من أعضاءه ، توافد مكثف للساكنة خاصة المعوزة منها التي استغلت فرصة تنظيم هذا الحفل للإستفادة من بعض الادوية التي تبرعت بها المحسنون لفائدتهم
و سهر على هذه العملية طاقم طبي تابع لمندوبية الصحة بالناظور بالاضافة الى متطوعي الهلال الاحمر ، كما شهد ذات الحفل أيضا توزيع مجموعة من الايعانات و الهدايا على أسر الأطفال المستفيدين من هذه الحملة .
وتأتي هذه الحملة التي استفاد منها مايقارب 90 طفل في إطار العمليات التضامنية التي باشرها المجلس العلمي المحلي مع مجموعة من شركائه لفائدة العائلات المعوزة والشرائح المحتاجة بهدف تشجيع التكافل الاجتماعي وبث الأمل في نفوس الفقراء والمعوزين بالإقليم و كذا تجسيد مبادئ التآزر والتأخي بين افراد المجتمع المغربي .
وقد لقيت هذه المبادرة الخيرية استحسانا ورضا من طرف الجميع حيث حرص الكل على إدخال البهجة على نفوس الأطفال ومرت في أجواء جد حسنة وقد رحب المواطنون بهذه البادرة الطيبة وألحوا على تكرارها في القريب العاجل .
نظم المجلس العلمي المحلي بتعاون مع لجنة تسيير مسجد أولاد أبراهيم حفل إ عذار جماعي لفائدة الاطفال المعوزين و أبناء الائمة و الخطباء بالاقليم يوم أمس السبت 30 يناير الجاري بمسجد أولاد أبراهيم وسط مدينة الناظور ..
وقد شهد الحفل الذي حضره رئيس المجلس العلمي و بعض من أعضاءه ، توافد مكثف للساكنة خاصة المعوزة منها التي استغلت فرصة تنظيم هذا الحفل للإستفادة من بعض الادوية التي تبرعت بها المحسنون لفائدتهم
و سهر على هذه العملية طاقم طبي تابع لمندوبية الصحة بالناظور بالاضافة الى متطوعي الهلال الاحمر ، كما شهد ذات الحفل أيضا توزيع مجموعة من الايعانات و الهدايا على أسر الأطفال المستفيدين من هذه الحملة .
وتأتي هذه الحملة التي استفاد منها مايقارب 90 طفل في إطار العمليات التضامنية التي باشرها المجلس العلمي المحلي مع مجموعة من شركائه لفائدة العائلات المعوزة والشرائح المحتاجة بهدف تشجيع التكافل الاجتماعي وبث الأمل في نفوس الفقراء والمعوزين بالإقليم و كذا تجسيد مبادئ التآزر والتأخي بين افراد المجتمع المغربي .
وقد لقيت هذه المبادرة الخيرية استحسانا ورضا من طرف الجميع حيث حرص الكل على إدخال البهجة على نفوس الأطفال ومرت في أجواء جد حسنة وقد رحب المواطنون بهذه البادرة الطيبة وألحوا على تكرارها في القريب العاجل .
