المجلس العلمي يشرف على انطلاق إقصائيات المسابقة القرآنية بمسجد لعراصي
ناظورسيتي|إلياس حجلة:
انطلقت يوم الأربعاء 29 أبريل 2015 بمسجد لعراصي بالناظور، إقصائيات المسابقة القرآنية في الحفظ والترتيل والتجويد بصيغ مغربية ومشرقية، استعدادا للمهرجان القرآني الكبير الذي تنظمه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في شهر رمضان المعظم.
وشارك في هذه المسابقة عدد وافر من طلبة وطالبات القرآن الكريم الوافدين من مختلف مراكز تحفيظ القرآن الكريم والكتاتيب والمدارس القرآنية المبثوثة في الإقليم، حيث استمع الحاضرون الى أصوات شجية، وتراتيل ندية لآيات من كتاب الله تعالى.
وأشرف على هذه الإقصائيات المجلس العلمي بواسطة لجنة التحكيم التي سهرت على هذا العمل منذ الساعة التاسعة صباحا إلى ما بعد الزوال.
وللتذكير فإن المسابقة ستتمخض عن ثلاثة مشاركين يوجهون إلى الإقصائيات النهائية التي ستجرى في رمضان على صعيد المملكة.
هذا بالإضافة إلى اختيار أحسن قارئ من أطفالنا الذين لاتتجاوز أعمارهم 12 سنة ، حيث يتوج كطفل حافظ يستلم جائزته من يد أمير المومنين حفظه الله وتأتي هذه الإقصائيات تشجيعا على العناية بالقرآن الكريم خاصة في السنين الأخيرة التي عرف فيها المغرب صحوة قرآنية مباركة.
ويأتي الناظور كنموذج يحتذى في نشر القرآن الكريم وتحفيظه وتعليم العلوم الشرعية.
انطلقت يوم الأربعاء 29 أبريل 2015 بمسجد لعراصي بالناظور، إقصائيات المسابقة القرآنية في الحفظ والترتيل والتجويد بصيغ مغربية ومشرقية، استعدادا للمهرجان القرآني الكبير الذي تنظمه وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في شهر رمضان المعظم.
وشارك في هذه المسابقة عدد وافر من طلبة وطالبات القرآن الكريم الوافدين من مختلف مراكز تحفيظ القرآن الكريم والكتاتيب والمدارس القرآنية المبثوثة في الإقليم، حيث استمع الحاضرون الى أصوات شجية، وتراتيل ندية لآيات من كتاب الله تعالى.
وأشرف على هذه الإقصائيات المجلس العلمي بواسطة لجنة التحكيم التي سهرت على هذا العمل منذ الساعة التاسعة صباحا إلى ما بعد الزوال.
وللتذكير فإن المسابقة ستتمخض عن ثلاثة مشاركين يوجهون إلى الإقصائيات النهائية التي ستجرى في رمضان على صعيد المملكة.
هذا بالإضافة إلى اختيار أحسن قارئ من أطفالنا الذين لاتتجاوز أعمارهم 12 سنة ، حيث يتوج كطفل حافظ يستلم جائزته من يد أمير المومنين حفظه الله وتأتي هذه الإقصائيات تشجيعا على العناية بالقرآن الكريم خاصة في السنين الأخيرة التي عرف فيها المغرب صحوة قرآنية مباركة.
ويأتي الناظور كنموذج يحتذى في نشر القرآن الكريم وتحفيظه وتعليم العلوم الشرعية.
