ناظورسيتي: متابعة
احتضنت الكلية متعددة التخصصات بالناظور، التابعة لجامعة محمد الأول، بوجدة صباح يوم الاثنين 1 دجنبر 2025، مناقشة أطروحة الدكتوراه التي تقدّمت بها الطالبة الباحثة ملحاي وفاء لنيل شهادة الدكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانية، ضمن تكوين الدكتوراه “التراث الثقافي والتنمية”.
الأطروحة جاءت تحت عنوان:
«Vers une nouvelle approche pour sensibiliser les enfants du préscolaire à l’apprentissage du français»
“نحو مقاربة جديدة لتحسيس أطفال التعليم الأولي بتعلم اللغة الفرنسية”،
وهي دراسة أكاديمية تسعى إلى تقديم تصور جديد لإدماج اللغة الفرنسية في السنوات الأولى من تعلّم الطفل، اعتماداً على مقاربات تربوية حديثة تراعي الخصوصيات النفسية والمعرفية للأطفال في مرحلة ما قبل التمدرس.
وقد جرت المناقشة بقاعة الندوات بالكلية متعددة التخصصات بالناظور على الساعة العاشرة صباحاً، بحضور لجنة علمية مكوّنة من أساتذة بارزين في المجال، وهم:
• الدكتور سعدي رشيد – أستاذ التعليم العالي (المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بوجدة) – رئيساً ومقرراً،
• الدكتور فرحاض الحسين – أستاذ التعليم العالي (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – مقرراً،
• الدكتور الشهباري حسن – أستاذ التعليم العالي (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – مقرراً،
• الدكتورة الرايس سميرة – أستاذة مؤهلة (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – عضواً،
• الدكتور شيكار مومن – أستاذ التعليم العالي (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – مشرفاً على البحث.
شهدت الجلسة حضوراً لافتاً لطلبة الدكتوراه والباحثين والمهتمين بقضايا التربية وتعليم اللغات، حيث تميّزت المناقشة بنقاش علمي رصين تناول الإشكالات البيداغوجية المرتبطة بتدريس اللغات في مرحلة الطفولة المبكرة، مع التركيز على أهمية تطوير مناهج فعّالة تستجيب للمتغيرات التربوية الحديثة.
وتأتي هذه الأطروحة في سياق الاهتمام المتزايد بمرحلة التعليم الأولي باعتبارها حجر الأساس في بناء الكفايات اللغوية والمعرفية لدى الطفل، ومحوراً أساسياً في الإصلاحات التربوية التي يشهدها المغرب.
وفي ختام الجلسة، أثنت اللجنة على الجهد العلمي للباحثة وما قدمته من إضافات نوعية، لتختتم أشغالها في أجواء احتفالية تعكس أهمية البحث العلمي داخل المؤسسات الجامعية المغربية.
احتضنت الكلية متعددة التخصصات بالناظور، التابعة لجامعة محمد الأول، بوجدة صباح يوم الاثنين 1 دجنبر 2025، مناقشة أطروحة الدكتوراه التي تقدّمت بها الطالبة الباحثة ملحاي وفاء لنيل شهادة الدكتوراه في الآداب والعلوم الإنسانية، ضمن تكوين الدكتوراه “التراث الثقافي والتنمية”.
الأطروحة جاءت تحت عنوان:
«Vers une nouvelle approche pour sensibiliser les enfants du préscolaire à l’apprentissage du français»
“نحو مقاربة جديدة لتحسيس أطفال التعليم الأولي بتعلم اللغة الفرنسية”،
وهي دراسة أكاديمية تسعى إلى تقديم تصور جديد لإدماج اللغة الفرنسية في السنوات الأولى من تعلّم الطفل، اعتماداً على مقاربات تربوية حديثة تراعي الخصوصيات النفسية والمعرفية للأطفال في مرحلة ما قبل التمدرس.
وقد جرت المناقشة بقاعة الندوات بالكلية متعددة التخصصات بالناظور على الساعة العاشرة صباحاً، بحضور لجنة علمية مكوّنة من أساتذة بارزين في المجال، وهم:
• الدكتور سعدي رشيد – أستاذ التعليم العالي (المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بوجدة) – رئيساً ومقرراً،
• الدكتور فرحاض الحسين – أستاذ التعليم العالي (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – مقرراً،
• الدكتور الشهباري حسن – أستاذ التعليم العالي (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – مقرراً،
• الدكتورة الرايس سميرة – أستاذة مؤهلة (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – عضواً،
• الدكتور شيكار مومن – أستاذ التعليم العالي (الكلية المتعددة التخصصات بالناظور) – مشرفاً على البحث.
شهدت الجلسة حضوراً لافتاً لطلبة الدكتوراه والباحثين والمهتمين بقضايا التربية وتعليم اللغات، حيث تميّزت المناقشة بنقاش علمي رصين تناول الإشكالات البيداغوجية المرتبطة بتدريس اللغات في مرحلة الطفولة المبكرة، مع التركيز على أهمية تطوير مناهج فعّالة تستجيب للمتغيرات التربوية الحديثة.
وتأتي هذه الأطروحة في سياق الاهتمام المتزايد بمرحلة التعليم الأولي باعتبارها حجر الأساس في بناء الكفايات اللغوية والمعرفية لدى الطفل، ومحوراً أساسياً في الإصلاحات التربوية التي يشهدها المغرب.
وفي ختام الجلسة، أثنت اللجنة على الجهد العلمي للباحثة وما قدمته من إضافات نوعية، لتختتم أشغالها في أجواء احتفالية تعكس أهمية البحث العلمي داخل المؤسسات الجامعية المغربية.

الكلية متعددة التخصصات الناظور تحتضن مناقشة أطروحة دكتوراه حول مقاربة جديدة لتعليم الفرنسية لأطفال التعليم الأولي







