ناظور سيتي: متابعة
حسم التعادل الإيجابي بهدف لمثله المواجهة التي جمعت المنتخب الوطني المغربي بمنتخب مالي، مساء الجمعة، على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لكأس أمم إفريقيا، في نتيجة لم ترقَ إلى تطلعات الجماهير المغربية.
وجاء هذا التعادل بعد أداء باهت من “أسود الأطلس”، حيث افتقد الفريق للنجاعة والانسجام في عدة فترات من اللقاء، ما انعكس سلبًا على المردود الجماعي وأتاح للمنتخب المالي مجاراة نسق المباراة والخروج بنقطة ثمينة.
حسم التعادل الإيجابي بهدف لمثله المواجهة التي جمعت المنتخب الوطني المغربي بمنتخب مالي، مساء الجمعة، على أرضية ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى لكأس أمم إفريقيا، في نتيجة لم ترقَ إلى تطلعات الجماهير المغربية.
وجاء هذا التعادل بعد أداء باهت من “أسود الأطلس”، حيث افتقد الفريق للنجاعة والانسجام في عدة فترات من اللقاء، ما انعكس سلبًا على المردود الجماعي وأتاح للمنتخب المالي مجاراة نسق المباراة والخروج بنقطة ثمينة.
وعلى المستوى الفردي، برز تراجع أداء عدد من العناصر الوطنية، وكان المهاجم أيوب الكعبي أبرز الأسماء التي لم تقدم الإضافة المرجوة، إذ ظهر خارج الجاهزية الفنية والبدنية المعتادة.
وأظهرت الأرقام الصادرة عن موقع “صوفا سكور” هذا التراجع، بعدما منح الكعبي تنقيط 5.9 من 10 كأضعف تقييم في اللقاء، مقابل تنقيط 7.1 لنصير مزراوي كأفضل لاعب مغربي، بينما نال المدافع المالي ديابي 7.5.
وسيكون المنتخب المغربي مطالبًا بتدارك هذا التعثر في مباراته المقبلة أمام منتخب زامبيا، المقررة يوم الاثنين القادم، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات، في لقاء لا يقبل المزيد من إهدار النقاط.
وأظهرت الأرقام الصادرة عن موقع “صوفا سكور” هذا التراجع، بعدما منح الكعبي تنقيط 5.9 من 10 كأضعف تقييم في اللقاء، مقابل تنقيط 7.1 لنصير مزراوي كأفضل لاعب مغربي، بينما نال المدافع المالي ديابي 7.5.
وسيكون المنتخب المغربي مطالبًا بتدارك هذا التعثر في مباراته المقبلة أمام منتخب زامبيا، المقررة يوم الاثنين القادم، ضمن الجولة الثالثة من دور المجموعات، في لقاء لا يقبل المزيد من إهدار النقاط.

الكعبي الأضعف تنقيطا في مباراة مالي
