ناظورسيتي: متابعة
كشفت شركة «نيو موتورز» (Neo Motors)، أول مصنع سيارات مغربي، عن سيارتها الكهربائية الجديدة «Dial-E»، التي وصفت بأنها ثورة في عالم التنقل الحضري.
السيارة الجديدة، التي لا يتجاوز سعرها 100 ألف درهم فقط (حوالي 10 آلاف يورو)، تجمع بين التصميم العصري، والاقتصاد في استهلاك الطاقة، والحجم المدمج الذي يناسب المدن الكبرى. وتهدف الشركة من خلال هذا النموذج إلى استهداف الأسواق الأوروبية والأمريكية، مستفيدة من النجاح الكبير الذي حققته السيارة الفرنسية Citroën AMI في فئتها.
كشفت شركة «نيو موتورز» (Neo Motors)، أول مصنع سيارات مغربي، عن سيارتها الكهربائية الجديدة «Dial-E»، التي وصفت بأنها ثورة في عالم التنقل الحضري.
السيارة الجديدة، التي لا يتجاوز سعرها 100 ألف درهم فقط (حوالي 10 آلاف يورو)، تجمع بين التصميم العصري، والاقتصاد في استهلاك الطاقة، والحجم المدمج الذي يناسب المدن الكبرى. وتهدف الشركة من خلال هذا النموذج إلى استهداف الأسواق الأوروبية والأمريكية، مستفيدة من النجاح الكبير الذي حققته السيارة الفرنسية Citroën AMI في فئتها.
لكن طموح «نيو موتورز» لا يتوقف عند حدود السوق، فالشركة أعلنت عن تحضيرها لطرح أسهمها في البورصة في خطوة تعد الأولى من نوعها لشركة مغربية مصنعة للسيارات. ووفق مصادر مطلعة، ستتم العملية في بورصة الدار البيضاء، بهدف تمويل التوسع الصناعي للشركة وتسريع دخولها سوق السيارات الكهربائية العالمي.
ويرتقب أن تتيح هذه العملية زيادة الطاقة الإنتاجية للشركة من 3 آلاف وحدة سنويًا إلى 15 ألف سيارة خلال السنوات الثلاث المقبلة، ما يعكس طموح المغرب في أن يكون مركزا إقليميا لصناعة السيارات الكهربائية. كما تسعى «نيو موتورز» إلى الحصول على تمويل إضافي من البنك الإفريقي للتنمية لتسريع وتيرة التصنيع وتطوير خطوط الإنتاج.
ويرى خبراء أن هذه الخطوة ستفتح الباب أمام جيل جديد من السيارات المغربية منخفضة التكلفة، وستحفز استثمارات جديدة في قطاع الصناعة النظيفة، خاصة في ظل توجه المغرب نحو الطاقات المتجددة والنقل المستدام.

















ويرتقب أن تتيح هذه العملية زيادة الطاقة الإنتاجية للشركة من 3 آلاف وحدة سنويًا إلى 15 ألف سيارة خلال السنوات الثلاث المقبلة، ما يعكس طموح المغرب في أن يكون مركزا إقليميا لصناعة السيارات الكهربائية. كما تسعى «نيو موتورز» إلى الحصول على تمويل إضافي من البنك الإفريقي للتنمية لتسريع وتيرة التصنيع وتطوير خطوط الإنتاج.
ويرى خبراء أن هذه الخطوة ستفتح الباب أمام جيل جديد من السيارات المغربية منخفضة التكلفة، وستحفز استثمارات جديدة في قطاع الصناعة النظيفة، خاصة في ظل توجه المغرب نحو الطاقات المتجددة والنقل المستدام.


















الكشف عن أول سيارة مغربية كهربائية بـ10 مليون سنتيم