ناظور سيتي: محمد العبوسي
تحولت مدينة الناظور إلى لوحة من الفرح الوطني بعد التتويج التاريخي للمنتخب المغربي لأقل من 20 سنة بكأس العالم، عقب فوزه المستحق على نظيره الأرجنتيني بهدفين دون رد. وفي قلب هذه الأجواء الاحتفالية، كانت القناة الأمازيغية حاضرة بقوة لتواكب الحدث وتنقل نبض الشارع الناظوري لحظة بلحظة.
بعد إعلان صافرة النهاية، عجّت شوارع المدينة، خصوصا كورنيش الناظور، بجماهير غفيرة رفعت الأعلام الوطنية ورددت شعارات النصر والفخر. عدسة القناة الأمازيغية، التي أشرف على توثيقها المصور محمد العبوسي، التقطت صورا ومشاهد عفوية عكست حرارة المشاعر التي عمّت المكان، بين الزغاريد والهتافات والألوان الوطنية التي أضفت على الليلة طابعا احتفاليا مميزا.
تحولت مدينة الناظور إلى لوحة من الفرح الوطني بعد التتويج التاريخي للمنتخب المغربي لأقل من 20 سنة بكأس العالم، عقب فوزه المستحق على نظيره الأرجنتيني بهدفين دون رد. وفي قلب هذه الأجواء الاحتفالية، كانت القناة الأمازيغية حاضرة بقوة لتواكب الحدث وتنقل نبض الشارع الناظوري لحظة بلحظة.
بعد إعلان صافرة النهاية، عجّت شوارع المدينة، خصوصا كورنيش الناظور، بجماهير غفيرة رفعت الأعلام الوطنية ورددت شعارات النصر والفخر. عدسة القناة الأمازيغية، التي أشرف على توثيقها المصور محمد العبوسي، التقطت صورا ومشاهد عفوية عكست حرارة المشاعر التي عمّت المكان، بين الزغاريد والهتافات والألوان الوطنية التي أضفت على الليلة طابعا احتفاليا مميزا.
وفي إطار تغطيتها الميدانية، أجرت القناة مجموعة من اللقاءات مع المواطنين، حيث عبّر المشاركون عن سعادتهم الكبيرة بالإنجاز الرياضي غير المسبوق، مؤكدين أن تتويج “أشبال الأطلس” هو فخر لكل المغاربة. من خلال هذه التصريحات، برزت روح الانتماء والوحدة التي جمعت مختلف الفئات العمرية والاجتماعية في لحظة وطنية نادرة.
كما خصصت القناة الأمازيغية فقرات تحليلية لتسليط الضوء على الأداء البطولي للمنتخب المغربي، مبرزة الجوانب التكتيكية والفنية التي ساهمت في هذا التتويج العالمي، ومؤكدة أن ما قدمه اللاعبون الشباب يجسد مستقبلا واعدا لكرة القدم الوطنية.
بهذا الحضور الإعلامي المتميز، أثبتت القناة الأمازيغية قدرتها على ملامسة نبض الشارع المغربي ونقل فرحته بصدق واحترافية. لقد كانت ليلة الناظور أكثر من مجرد احتفال رياضي، بل لحظة وطنية صادقة جسدتها الكاميرا الأمازيغية بأمانة، لتظل شاهدة على فخر مدينة واعتزاز وطن.
كما خصصت القناة الأمازيغية فقرات تحليلية لتسليط الضوء على الأداء البطولي للمنتخب المغربي، مبرزة الجوانب التكتيكية والفنية التي ساهمت في هذا التتويج العالمي، ومؤكدة أن ما قدمه اللاعبون الشباب يجسد مستقبلا واعدا لكرة القدم الوطنية.
بهذا الحضور الإعلامي المتميز، أثبتت القناة الأمازيغية قدرتها على ملامسة نبض الشارع المغربي ونقل فرحته بصدق واحترافية. لقد كانت ليلة الناظور أكثر من مجرد احتفال رياضي، بل لحظة وطنية صادقة جسدتها الكاميرا الأمازيغية بأمانة، لتظل شاهدة على فخر مدينة واعتزاز وطن.

القناة الأمازيغية توثق فرحة الناظور التاريخية بتتويج “أشبال الأطلس”