
بـدر أعـراب
أبـدع الفنان التشكيلي الريفي بوجمعة مغنوجي، المعروف بلقبه الأمازيغي "يـوبا"، في نقش صورة للأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي وإسمه بحروف تيفيناغ، على صخر إحدى المنحدرات الجبلية بالريف الأوسط وتحديداً بمنطقة تدعى "مارو" بأكنول.
وأكـد الفنان التشكيلي المقيم بالديار الهولندية، أن صورة "مولاي موحند"، التي نحتها بموقع جبلي، لن تتعرض للزّوال بسهولة، بحيث اِعتمد في عملية نقشها على تقنية حفرِ سُمكٍ على الصخّر، مما سيجعلها تظّل منحوتة فنية خالدة.
وأوضح الفنان يوبا أن المنحوتة لا يمكن محوها مع مرّ الوقت بفعل تأثيرات عوامل الطبيعة، كما يصعب تعريضها لمحاولات التخريب أو إتلاف ملامحها ومعالمها، داعيا العموم إلى القيام بجولات التنزه إلى عين المكان حيث طبيعية خلابة تأسر الناظرين.
أبـدع الفنان التشكيلي الريفي بوجمعة مغنوجي، المعروف بلقبه الأمازيغي "يـوبا"، في نقش صورة للأمير المجاهد محمد بن عبد الكريم الخطابي وإسمه بحروف تيفيناغ، على صخر إحدى المنحدرات الجبلية بالريف الأوسط وتحديداً بمنطقة تدعى "مارو" بأكنول.
وأكـد الفنان التشكيلي المقيم بالديار الهولندية، أن صورة "مولاي موحند"، التي نحتها بموقع جبلي، لن تتعرض للزّوال بسهولة، بحيث اِعتمد في عملية نقشها على تقنية حفرِ سُمكٍ على الصخّر، مما سيجعلها تظّل منحوتة فنية خالدة.
وأوضح الفنان يوبا أن المنحوتة لا يمكن محوها مع مرّ الوقت بفعل تأثيرات عوامل الطبيعة، كما يصعب تعريضها لمحاولات التخريب أو إتلاف ملامحها ومعالمها، داعيا العموم إلى القيام بجولات التنزه إلى عين المكان حيث طبيعية خلابة تأسر الناظرين.