المزيد من الأخبار






العثماني: نتطلع أن يكون أول قرار تتخذه السلطة الجزائرية الجديدة هو فتح الحدود


العثماني: نتطلع أن يكون أول قرار تتخذه السلطة الجزائرية الجديدة هو فتح الحدود
ناظورسيتي - متابعة


أعرب رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، عن تطلع المغرب في أن يكون أول قرار تتخذه السلطة الجزائرية الجديدة هو “فتح الحدود”.

جاء ذلك في تصريحات أدلى بها العثماني، لوسائل إعلام، في وقت متأخر من ليلة الأربعاء/الخميس، في ندوة نظمها بمقر إقامته بالرباط، ودعا إليها بعض الصحافيين.

وقال مصدر حضر اللقاء، إن العثماني اعتبر أن “المنطق يقول بأن أول قرار يجب أن يُتخذ من طرف فريق الحكم الجديد بالجزائر، هو فتح الحدود مع المغرب”.

وأضاف: “فريق الحكم الجديد بالجارة الجزائر، على الأقل سنجد معهم حلولا، ولن ينهجوا سلوك التنافس الشرس مع المغرب”.

وذكر أن علاقات الجزائر مع بلده “لن تكون أسوأ مما كانت عليه قبل الإطاحة بنظام حكم عبد العزيز بوتفليقة”.

وأفاد العثماني بأن “حكام الجزائر السابقون كانوا أكثر عداء للمغرب”، وفق المصدر ذاته.

وفي 16 مارس الماضي، قال وزير الخارجية ناصر بوريطة، إن الرباط “قررت عدم التدخل أو التعليق على الأحداث التي تشهدها الجزائر (الحراك الشعبي)”.

وأقدمت الجزائر عام 1994، على غلق حدودها البرية مع المغرب، إثر تحميل الرباط لها مسؤولية هجمات إرهابية استهدفت فندق أطلس أسني بمراكش، وفرض تأشيرة دخول مسبقة على الجزاريين.



1.أرسلت من قبل mourad nador في 17/05/2019 05:18 من المحمول
لسنا بحاجة الى فتح الحدود مع الجزائر. نهار كامل و هما كينقلوا من المغرب حكومة و شعبا. حتى تصفى قلوبهم و يحيدوا هدوك المرتزقة ديال بوليزاريو و الجمهورية الوهمية ديال الصحراء الغربية و يرجعوا الحدود الشرقية لي سرقوها عاد تكون الثقة فيهم.

2.أرسلت من قبل mourad nador في 17/05/2019 05:22 من المحمول
تتمة... اما في الوقت الراهن فلا حاجة الى الحلم او بدل اي مجهود لفتح الحدود. يكفي الانترنيت و اليوتوب و أخذ الخبرة من المغاربة لعل و عسى تشفى قلوبهم و صدورهم من تلك الغيرة القديمة التي طالما تطغى على معضمهم.

3.أرسلت من قبل Ouss في 17/05/2019 17:16 من المحمول
لا لفتح الحدود otmani degaje

4.أرسلت من قبل Djil BOUCH في 19/05/2019 13:16
ذا فتحت الحدود بإمكان يهود المغرب الحاملين عدة جنسيات وعدة جوازات الصفر، الدخول الى الجزائر بدون أي إشكال وبالتالي، يمكن لهم القيام بعمل الجوسسة لصالح إسرائيل. أليس كذلك. العام والخاص، يعلم أن المغاربة اليهود، والمعروفين أيضًا باسم اليهود المغاربة، هم المغاربة الذين يعتنقون الديانة اليهودية، وعلى الرغم أن العديد منهم قد هاجروا، إلا أنهم ما زالوا يحتفظون بمعابدهم الدينية الأثرية، بالإضافة إلى الأحياء القديمة التي كانوا يعيشون فيها المعروف بالملاح. كان عدد المغاربة اليهود في حدود 250 ألف عام 1940، وكان ذلك الرقم يمثل نسبة 10% من مجموع سكان المغرب، ثم بدأت بعد ذلك هجراتهم إلى مختلف بقاع العالم ككندا والولايات المتحدة ودول أوروبا الغربية بما في ذلك إسرائيل، إلا أنه ظل لديهم ارتباط بثقافة بلدهم الأصلي حتى بين أفراد الجيل الثاني أو الثالث من المهاجرين، وظل العديد منهم يحتفظ إلى جانب الجنسية بالجواز السفر المغربي.

فلهذا كله، أعتقد بأن فتح الحدود لا تؤدي فقط الى تخريب الاقتصاد الوطني بالتهريب للسلع الاساسية وتخريب عقول الشباب بالمخدرات المغربية ولكن هناك خطر آخر ألا وهو الوجود اليهودي والصهيوني على التراب المملكة المغربية حيث يمكن لهذا الوجود اليهودي الكبير القيام بعمليات تجسس وتخريب على الجزائر لصالح إسرائيل. لهذا، يجب ان تبقى الحدود مغلقة حتى يتغير النظام الملكي بنظام جمهوري في المغرب. أو طرح الموضوع على طاولة المفوضات مع نفس الملفات الأخرى دون أن ننسى ملف ممتلكات الجزائريين الذين كانوا يقيمون في المملكة المغربية وجردوا منها بطريقة غير قانونية حيث تعتبر ممتلكات محجوزة من قبل المخزن المغربي بدون أي سبب. أليس كذلك ؟

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح