الطقس والأسعار يشتركان في الحرارة.. والخضر والفواكه تكابر جيوب المواطنين
ناظورسيتي: متابعة
شهدت عدد من الأسواق في مختلف المدن والمناطق المغربية، خلال الأيام القليلة الماضية، ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الخضر والفواكه، متأثرة بموجة حر شديدة وفترة العطلة الصيفية، ما زاد من الطلب على هذه المواد الأساسية.
وأكد مستهلكون، تحدثت إليهم وسائل إعلام محلية، أن الأسعار تجاوزت الحدود المعتادة لبعض أنواع الخضر والفواكه، في وقت يعاني فيه المواطن من ضغوط اقتصادية متزايدة، ما أثار استياء واسعًا بين العائلات.
شهدت عدد من الأسواق في مختلف المدن والمناطق المغربية، خلال الأيام القليلة الماضية، ارتفاعًا غير مسبوق في أسعار الخضر والفواكه، متأثرة بموجة حر شديدة وفترة العطلة الصيفية، ما زاد من الطلب على هذه المواد الأساسية.
وأكد مستهلكون، تحدثت إليهم وسائل إعلام محلية، أن الأسعار تجاوزت الحدود المعتادة لبعض أنواع الخضر والفواكه، في وقت يعاني فيه المواطن من ضغوط اقتصادية متزايدة، ما أثار استياء واسعًا بين العائلات.
من جهة أخرى، أوضح تجار الأسواق أن الارتفاع في الأسعار يعود إلى عدة عوامل، أبرزها قلة العرض نتيجة تأثير موجة الحر على المحاصيل الزراعية، بالإضافة إلى زيادة الطلب خلال العطلة الصيفية، خاصة في المناطق الساحلية والوجهات السياحية التي تشهد كثافة استهلاك مؤقتة.
وفي ردود فعل على الوضع، طالب مواطنون السلطات المعنية بالتدخل العاجل لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق، معتبرين أن بعض التجار قد يستغلون الظروف المناخية والموسمية لتحقيق أرباح إضافية، وهو ما يزيد الضغط على القدرة الشرائية للأسر.
ويشير الخبراء إلى أن متابعة الأسواق ومراقبة الأسعار خلال فترات الذروة المناخية والموسمية تعتبر خطوة ضرورية للحفاظ على توازن السوق وحماية المستهلكين من الارتفاعات المفاجئة في المواد الأساسية.
وفي ردود فعل على الوضع، طالب مواطنون السلطات المعنية بالتدخل العاجل لضبط الأسعار ومراقبة الأسواق، معتبرين أن بعض التجار قد يستغلون الظروف المناخية والموسمية لتحقيق أرباح إضافية، وهو ما يزيد الضغط على القدرة الشرائية للأسر.
ويشير الخبراء إلى أن متابعة الأسواق ومراقبة الأسعار خلال فترات الذروة المناخية والموسمية تعتبر خطوة ضرورية للحفاظ على توازن السوق وحماية المستهلكين من الارتفاعات المفاجئة في المواد الأساسية.
