
بدر أعراب
الكثيرون يشبهونها بالفنانة الريفية الواعدة لينا شريف، بينما البعض الآخر يُشبهها بالفنانة المتألقة "تيفيور"، لكن حتما صوتها الذي يصفه ذوو الأذن الموسيقية والذائقة الفنية بـ"الملائكي"، ينّم عن أن إبنة الناظور مريم حجاجي تتوفر على خامة صوتية فذة ومتفردة تشق من خلالها طريقها رأساً على درب الفن الملتزم، ضاربة مع "الشهرة" موعداً لن تخلفه لاحقاً.
مريم حجاجي طفلة في الـ14 ربيعاً من عمرها، تنحدر من بلدة فرخانة، اِعتلت المنصة أول مرّة قبل ستة أشهر وهي خجلى أمام حشود غفيرة بمدينة الناظور، وبمجرد ما أطلقت حنجرتها للشّدو بالمقطوعة الغنائية "ثَاسَنْـدُو" للمغني العالمي الجزائري "إيـدير"، على نغمات القيثارة، أبهرت الجمهور الحاضر بصوتها الملائكي الشجي حيث تواصلت التصفيقات حارة بشكل متلاحق دون انقطاع.
وحدث أن جزم الجميع حين غنّت مريم حجاجي لأول مرّة، بأن صوتها يشبه إلى حدّ كبير الفنانة الريفية المشتهرة بلقبها الفني "تيفيور"، بحيث تنبئوا لها بمستقبل زاهر في المجال الفني الذي اختارها ولم تختره، وها هي الطفلة الصاعدة مريم تطل مرة ثانية بأغنية عن الأمّ عبر الشريط الفيديو الذي ندرجه أسفله..
الكثيرون يشبهونها بالفنانة الريفية الواعدة لينا شريف، بينما البعض الآخر يُشبهها بالفنانة المتألقة "تيفيور"، لكن حتما صوتها الذي يصفه ذوو الأذن الموسيقية والذائقة الفنية بـ"الملائكي"، ينّم عن أن إبنة الناظور مريم حجاجي تتوفر على خامة صوتية فذة ومتفردة تشق من خلالها طريقها رأساً على درب الفن الملتزم، ضاربة مع "الشهرة" موعداً لن تخلفه لاحقاً.
مريم حجاجي طفلة في الـ14 ربيعاً من عمرها، تنحدر من بلدة فرخانة، اِعتلت المنصة أول مرّة قبل ستة أشهر وهي خجلى أمام حشود غفيرة بمدينة الناظور، وبمجرد ما أطلقت حنجرتها للشّدو بالمقطوعة الغنائية "ثَاسَنْـدُو" للمغني العالمي الجزائري "إيـدير"، على نغمات القيثارة، أبهرت الجمهور الحاضر بصوتها الملائكي الشجي حيث تواصلت التصفيقات حارة بشكل متلاحق دون انقطاع.
وحدث أن جزم الجميع حين غنّت مريم حجاجي لأول مرّة، بأن صوتها يشبه إلى حدّ كبير الفنانة الريفية المشتهرة بلقبها الفني "تيفيور"، بحيث تنبئوا لها بمستقبل زاهر في المجال الفني الذي اختارها ولم تختره، وها هي الطفلة الصاعدة مريم تطل مرة ثانية بأغنية عن الأمّ عبر الشريط الفيديو الذي ندرجه أسفله..