الطفل الحسيمي "سيف الدين" يظهر من جديد عبر فيديو يدعو فيه الحراكيين للخروج في هذا الموعد

بسم الله الرحمان الرحيم.هذا الطفل بالتأكيد سيصبح خطيرا على المجتمع في المستقبل,وهذه التربية الفاسدة التي يتلقاها من أوليائه ستدمر مستقبله وربما يدمر مستقبل كثير من الابرياء في المستقبل كما يفعل الارهابيون الشباب ومنهم بعض الاطفال والعياذ بالله.كنت أريدهذا التعليق أن أكتبه على المظاهرات التضامية مع الصدمة الارهابية التيوقعت فيبرسلونا وتورط فيها كثير من المغاربة ومع الاسف الشديدوأود أن أقترح على الحكومات الغربية أن تغرب كل عائلة تورط ابنها في عملية ارهابية ولا فائدة للمطاهرات التضامنية بحيث لا تجدي ولا تنفع ولا تشفع.الغرامة المالية لكل عائلة قام ابنها بعملية ارهابية ذهب ضحيتها كثير من الابرياء الذين لا علاقة لهم مع الاسلام ولا مع المسلمين.أقدر الغرامة المالية على الاقل ب5000اورو,اضافة الى الالم الشديد بفقدان بابنع العاقسيضيف عليه 5000اورو وان كان فقيرا يعيش بالمساعدات الاجتماعية سينقص من راتبه 200اورو شهريا.وهكذا يهتم المغاربة والمسلمون بصفة عامة بأبنائهم ويراقونهم ويواظبون باستمرار على مراقبتهم وخاصة حينما يبلغون سن البلوغ.المسجد الذي فيه امام يعلم الناس الصلاة والصوم والحج والزكاة وفعل الخيرواحترام النصارى واليهود فمرحبا به واترك ابني يذهب للصلاة هناك.والامام الذي يتكلم عن كتب ابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب ويذكر بطولات المسلمين التاريخية الدموية مثل الحروب الصليبية والحروب الدموية أبعد من هناك ابني بعد المشرق من المغرب.ان لم يكن هناك الا ذلك المسجد اصلي في داري وابني يصلي في داره ,ويترك الارهابيين وحدهم في المساجد..ربوا ابناءكم ولا تتركوا حتى تقع المصائب وتتظاهرون تضامنا مع المصاب.في نظري انكم فقتم متأخرين وتظاهركم لا ينفع وتظاهروا في بيوتكم ولا تبينوا وجوهكم للدولة المصابة بشر الارهاب.

كل من هب و دب يتكلم عن الحراك المجنون و العاقل و المريض و الطفل و المفسد و الحاقد وهذا ما يفسد صورة الحراك انا كنت متضامنة الان اصبحت من اشد النقاد. لا توجد مصداقية ف اتباع الحراك افسده المتطفلين و الشمكارا