
محمد العبوسي
شهدت رحاب كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة حدثًا علميًا بارزًا يوم الإثنين 22 شوال 1545ه الموافق لـ 21 أبريل 2025م، حيث تمت مناقشة أطروحة الدكتوراه التي أعدها الأستاذ الباحث عمر أفقير، عضو المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور وأستاذ مادة التربية الإسلامية بالثانوية الإعدادية الحسني بالناظور.
جاءت الأطروحة تحت عنوان: "الرجوع الفقهي عند الإمام مالك بن أنس: دراسة نظرية تطبيقية"، حيث تناول الباحث موضوعًا فقهيًا هامًا بأسلوب يجمع بين النظرية والتطبيق، مما يعكس عمق الفهم وسعة الاطلاع على التراث الفقهي الإسلامي.
شهدت رحاب كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل بالقنيطرة حدثًا علميًا بارزًا يوم الإثنين 22 شوال 1545ه الموافق لـ 21 أبريل 2025م، حيث تمت مناقشة أطروحة الدكتوراه التي أعدها الأستاذ الباحث عمر أفقير، عضو المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور وأستاذ مادة التربية الإسلامية بالثانوية الإعدادية الحسني بالناظور.
جاءت الأطروحة تحت عنوان: "الرجوع الفقهي عند الإمام مالك بن أنس: دراسة نظرية تطبيقية"، حيث تناول الباحث موضوعًا فقهيًا هامًا بأسلوب يجمع بين النظرية والتطبيق، مما يعكس عمق الفهم وسعة الاطلاع على التراث الفقهي الإسلامي.
تكونت لجنة المناقشة من نخبة من الدكاترة المتخصصين الذين ساهموا بخبراتهم العلمية في إثراء النقاش حول الأطروحة، حيث ترأس اللجنة الدكتور عبد المغيث جيلاني من كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية بجامعة ابن طفيل، وشارك في الإشراف الدكتور محمد بلحسان والدكتور الميلود كعواس، بالإضافة إلى المقررين الدكتور الحسن إد سعيد والدكتور الحسن قايدة، والفاحص الدكتور محمد علي الدراوي.
بعد جلسة مناقشة مستفيضة، أثنت اللجنة على الجهد البحثي المبذول من قبل الأستاذ عمر أفقير، وقررت منحه شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا مع التنويه بالبحث والتوصية بنشره. هذا الإنجاز يعكس التفاني والإخلاص في العمل الأكاديمي، ويعزز من مكانة البحث العلمي في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية.
حضر هذا المحفل العلمي جمع من أهل العلم والفضل وطلبة العلم، الذين عبّروا عن إعجابهم بالمستوى الرفيع للأطروحة وأهمية الموضوع الذي تناولته.









بعد جلسة مناقشة مستفيضة، أثنت اللجنة على الجهد البحثي المبذول من قبل الأستاذ عمر أفقير، وقررت منحه شهادة الدكتوراه بميزة مشرف جدا مع التنويه بالبحث والتوصية بنشره. هذا الإنجاز يعكس التفاني والإخلاص في العمل الأكاديمي، ويعزز من مكانة البحث العلمي في مجالات العلوم الإنسانية والاجتماعية.
حضر هذا المحفل العلمي جمع من أهل العلم والفضل وطلبة العلم، الذين عبّروا عن إعجابهم بالمستوى الرفيع للأطروحة وأهمية الموضوع الذي تناولته.








