الصحفي يونس أفطيط يوضح سبب اعتقاله
ناظورسيتي: متابعة
خرج الصحافي يونس أفطيط، مدير نشر موقع “بلادنا24”، في مقطع مصور عبر صفحته على فيسبوك ليكشف تفاصيل اقتياده صباح اليوم الخميس من منزله إلى مركز الضابطة القضائية بمدينة المحمدية.
وشكر أفطيط كل المتضامنين معه والمستفسرين عن أحواله، قبل أن يؤكد أنه أُطلق سراحه بعد فترة قصيرة، مشيراً إلى أن الاستدعاء كان مجرد استماع في إطار التحقيق، دون توجيه أي اتهام أو اتخاذ أي إجراء اعتقالي بحقه.
وأضاف يونس موضحاً، أن سبب الاستدعاء يعود إلى فيديو كان قد نشره مؤخراً تحدث فيه عن احتجاجات محتملة لشباب ضد الوضع الصحي في المغرب، وطالب فيه وزارة الداخلية بعدم قمع المتظاهرين، مؤكداً أن مطالبهم تمثل حقوقاً مكفولة دستورياً. مايبين هدف أفطيط الواضح من التوعية والتأكيد على الحق في الاحتجاج السلمي، بعيداً عن أي تحريض على العنف أو الفوضى.
وقد تم الاستماع إلى تصريحات أفطيط في مقر الضابطة القضائية بمدينة المحمدية، قبل السماح له بالمغادرة، في خطوة اعتبرها مراقبون بمثابة محاولة للتهديد الرمزي للأصوات المنتقدة، بدل التركيز على تحسين جودة الخدمات الصحية.
وقد أثارت الواقعة اهتماماً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تداول المغاربة صور الصحافي وأعربوا عن تضامنهم معه، مطالبين بضمان حريته، قبل أن يظهر في المقطع المصور لتوضيح أسباب وملابسات الاستدعاء.
خرج الصحافي يونس أفطيط، مدير نشر موقع “بلادنا24”، في مقطع مصور عبر صفحته على فيسبوك ليكشف تفاصيل اقتياده صباح اليوم الخميس من منزله إلى مركز الضابطة القضائية بمدينة المحمدية.
وشكر أفطيط كل المتضامنين معه والمستفسرين عن أحواله، قبل أن يؤكد أنه أُطلق سراحه بعد فترة قصيرة، مشيراً إلى أن الاستدعاء كان مجرد استماع في إطار التحقيق، دون توجيه أي اتهام أو اتخاذ أي إجراء اعتقالي بحقه.
وأضاف يونس موضحاً، أن سبب الاستدعاء يعود إلى فيديو كان قد نشره مؤخراً تحدث فيه عن احتجاجات محتملة لشباب ضد الوضع الصحي في المغرب، وطالب فيه وزارة الداخلية بعدم قمع المتظاهرين، مؤكداً أن مطالبهم تمثل حقوقاً مكفولة دستورياً. مايبين هدف أفطيط الواضح من التوعية والتأكيد على الحق في الاحتجاج السلمي، بعيداً عن أي تحريض على العنف أو الفوضى.
وقد تم الاستماع إلى تصريحات أفطيط في مقر الضابطة القضائية بمدينة المحمدية، قبل السماح له بالمغادرة، في خطوة اعتبرها مراقبون بمثابة محاولة للتهديد الرمزي للأصوات المنتقدة، بدل التركيز على تحسين جودة الخدمات الصحية.
وقد أثارت الواقعة اهتماماً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تداول المغاربة صور الصحافي وأعربوا عن تضامنهم معه، مطالبين بضمان حريته، قبل أن يظهر في المقطع المصور لتوضيح أسباب وملابسات الاستدعاء.
