
حسن الرامي
بصمت الشاعرة الريفية نزيهة منتصر، سليلة مدينة الناظور، بنجاح على نظمِ قصيدةٍ نثرية تبكي عبر عروق كلامها "الريف"، هذا الربع الحزين من الوطن الذي أسال مداد الكثير من عشّاق الكلام الموزون والمقفّى..
ودأبت الشاعرة نزيهة منتصر التي تفلح في تشنيف مسامع الجمهور المتذوق للشذرات الشعرية بإلقاءَاتها المتميزة وقراءَاتها الصوتية، على الإعلان بين الفينة والأخرى عن ميلاد جرحٍ شعري تبكي خلاله في كل حين ريفاً تأبى جراحاته أن تبرأ..
بصمت الشاعرة الريفية نزيهة منتصر، سليلة مدينة الناظور، بنجاح على نظمِ قصيدةٍ نثرية تبكي عبر عروق كلامها "الريف"، هذا الربع الحزين من الوطن الذي أسال مداد الكثير من عشّاق الكلام الموزون والمقفّى..
ودأبت الشاعرة نزيهة منتصر التي تفلح في تشنيف مسامع الجمهور المتذوق للشذرات الشعرية بإلقاءَاتها المتميزة وقراءَاتها الصوتية، على الإعلان بين الفينة والأخرى عن ميلاد جرحٍ شعري تبكي خلاله في كل حين ريفاً تأبى جراحاته أن تبرأ..