
عن هيسبريس
قال طارق الشامي، الممثل التلفزيوني والسينمائي، إن مسلسل "فرصة العمر"، الناطق بالأمازيغية الريفية والمبرمج ضمن شبكة القناة "الثامنة" خلال شهر رمضان الأبرك، يبقى جديرا بالمتابعة لاحترامه أذواق المغاربة فرادى وأسرا.
ويعد الشامي واحد ممّن تقاسموا أدوار البطولة في المنتوج التلفزيوني الحامل لبصمات إخراجية تعود إلى هشام جباري ويونس الركاب، عن سيناريو للكاتبة نرجس الموذن، وتمثيل حنان خيضر ومريم السالمي ومحجوب بنسيعلي وفاروق الزنابط وهيام مسيسي وسميرة مصلوحي، إضافة إلى بنعيسي المستيري وصابرين ومونية مزياني ومريم اليوسفي والطفل آدم بيجو، مع مشاركة الفنان رشيد الوالي في التمثيل بـ"تاريفيت".
"هي دراما اجتماعية يتمّ تسييرها بتناول إشكالات الملكية الفكرية للفن التشكيلي، ممزوجة بظواهر اجتماعية بينها الطمع واستغلال النفوذ من لدن مافيات العقارات، وثنائيات الحب / الكره والوفاء / الغدر والغنى/ الفقر"، يقول الشامي بتحفظ، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، حتى لا يكسر التشويق.
واعتبر الفنان ذاته، المستقر بمنطقة الريف، أنّ ما خلفه التعاطي الإعلامي مع مسلسل "فرصة عمر"، حتى الحين ومن خلال التفاعلات المرصودة على مواقع التواصل الاجتماعي، "يبقى معبّرا عن الاهتمام الذي تلقاه الإنتاجات التلفزيونية الجادة الناطقة بلغة إيمَازِيغْن"، وأضاف: "لدي يقين بأن هذا المنتوج سيرضي شريحة كبيرة من منتظريه".
طارق الشامي، من خلال التصريح نفسه لجريدة هسبريس الإلكترونية، شدد على وجوب توفر انفتاح أكبر على الممثلين المنحدرين من منطقة الريف في الإنتاجات التلفزيونية والسينمائية المغربية، دون قصر ذلك في الأعمال المتضمنة حوارات بلسان الريفيين، وزاد: "المنطقة تزخر بموهوبين، وآخرين كوّنتهم المواظبة على الممارسة المسرحية في ظل غياب معاهد متخصصة هناك، ينتظرون فرصا لإبراز علو كعبهم".
وسبق للشامي أن شق مساره على الركح قبل أن ينتقل إلى التمثيل أمام الكاميرات في أفلام "إمزورن" لجمال السويسي و"الصداق" لمحمد الشريف الطريبق، و"سطوب" لمحمد بوزكو وخالد معضور، و"من أنت؟" لمحمد بوزكو وسيتكومَي "تار الصحة ذ الهنا" و"2فـ2"، ثم مسلسل "ميمونت" للجيلالي فرحاتي ومسلسل "حياة" لسعيد آزر، إضافة إلى الفيلم السينمائي "دموع الرمال"، الموجود في مرحلة التوضيب، من إخراج عزيز السالمي.
"أعي جيّدا بأن إكراهات وازنة تلفّ اشتغالات العديد من المنتجين التلفزيونيين والسينمائيين تحول دون انفتاحهم على العديد من مناطق المغرب، ومن بينها الريف، للتنقيب عن كفاءات فنية في مختلف المهن المتصلة بعملهم .. لكن هذا لا يعفي من المطالبة بتوفر شيء من التحدّي لتحقيق ذلك ميدانيا"، يختم الشامي تصريحه لهسبريس.
قال طارق الشامي، الممثل التلفزيوني والسينمائي، إن مسلسل "فرصة العمر"، الناطق بالأمازيغية الريفية والمبرمج ضمن شبكة القناة "الثامنة" خلال شهر رمضان الأبرك، يبقى جديرا بالمتابعة لاحترامه أذواق المغاربة فرادى وأسرا.
ويعد الشامي واحد ممّن تقاسموا أدوار البطولة في المنتوج التلفزيوني الحامل لبصمات إخراجية تعود إلى هشام جباري ويونس الركاب، عن سيناريو للكاتبة نرجس الموذن، وتمثيل حنان خيضر ومريم السالمي ومحجوب بنسيعلي وفاروق الزنابط وهيام مسيسي وسميرة مصلوحي، إضافة إلى بنعيسي المستيري وصابرين ومونية مزياني ومريم اليوسفي والطفل آدم بيجو، مع مشاركة الفنان رشيد الوالي في التمثيل بـ"تاريفيت".
"هي دراما اجتماعية يتمّ تسييرها بتناول إشكالات الملكية الفكرية للفن التشكيلي، ممزوجة بظواهر اجتماعية بينها الطمع واستغلال النفوذ من لدن مافيات العقارات، وثنائيات الحب / الكره والوفاء / الغدر والغنى/ الفقر"، يقول الشامي بتحفظ، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، حتى لا يكسر التشويق.
واعتبر الفنان ذاته، المستقر بمنطقة الريف، أنّ ما خلفه التعاطي الإعلامي مع مسلسل "فرصة عمر"، حتى الحين ومن خلال التفاعلات المرصودة على مواقع التواصل الاجتماعي، "يبقى معبّرا عن الاهتمام الذي تلقاه الإنتاجات التلفزيونية الجادة الناطقة بلغة إيمَازِيغْن"، وأضاف: "لدي يقين بأن هذا المنتوج سيرضي شريحة كبيرة من منتظريه".
طارق الشامي، من خلال التصريح نفسه لجريدة هسبريس الإلكترونية، شدد على وجوب توفر انفتاح أكبر على الممثلين المنحدرين من منطقة الريف في الإنتاجات التلفزيونية والسينمائية المغربية، دون قصر ذلك في الأعمال المتضمنة حوارات بلسان الريفيين، وزاد: "المنطقة تزخر بموهوبين، وآخرين كوّنتهم المواظبة على الممارسة المسرحية في ظل غياب معاهد متخصصة هناك، ينتظرون فرصا لإبراز علو كعبهم".
وسبق للشامي أن شق مساره على الركح قبل أن ينتقل إلى التمثيل أمام الكاميرات في أفلام "إمزورن" لجمال السويسي و"الصداق" لمحمد الشريف الطريبق، و"سطوب" لمحمد بوزكو وخالد معضور، و"من أنت؟" لمحمد بوزكو وسيتكومَي "تار الصحة ذ الهنا" و"2فـ2"، ثم مسلسل "ميمونت" للجيلالي فرحاتي ومسلسل "حياة" لسعيد آزر، إضافة إلى الفيلم السينمائي "دموع الرمال"، الموجود في مرحلة التوضيب، من إخراج عزيز السالمي.
"أعي جيّدا بأن إكراهات وازنة تلفّ اشتغالات العديد من المنتجين التلفزيونيين والسينمائيين تحول دون انفتاحهم على العديد من مناطق المغرب، ومن بينها الريف، للتنقيب عن كفاءات فنية في مختلف المهن المتصلة بعملهم .. لكن هذا لا يعفي من المطالبة بتوفر شيء من التحدّي لتحقيق ذلك ميدانيا"، يختم الشامي تصريحه لهسبريس.

