السلطات المغربية تحذر نظيرتها في مليلية من اقتحام محتمل للحدود خلال الأيام القادمة
ناظور سيتي: متابعة
أفادت مصادر إعلامية إسبانية، أن السلطات المغربية نبهت نظيرتها بمدينة مليلية المحتلة، إلى إحتمال وقوع هجوم جماعي جديد على من طرف مهاجرين غير نظاميين على السياج الحديدي الفاصل بين الناظور والثغر المحتل.
ووفقا للمصادر ذاتها، فإن السلطات المغربية حذرت من إمكانية قيام عصابات الاتجار في البشر، بالتحضير لاقتحام المدينة المحتلة انطلاقا من الناظور.
وأضافت المصادر، أن السلطات المغربية، سجلت في الفترة الأخيرة تواجد مجموعات صغيرة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من دول جنوب الصحراء على منحدرات جبل “غوروغو”، حيث يتجمعون ينتظرون الفرصة لتنفيذ الهجوم على سياج مليلية السليبة.
أفادت مصادر إعلامية إسبانية، أن السلطات المغربية نبهت نظيرتها بمدينة مليلية المحتلة، إلى إحتمال وقوع هجوم جماعي جديد على من طرف مهاجرين غير نظاميين على السياج الحديدي الفاصل بين الناظور والثغر المحتل.
ووفقا للمصادر ذاتها، فإن السلطات المغربية حذرت من إمكانية قيام عصابات الاتجار في البشر، بالتحضير لاقتحام المدينة المحتلة انطلاقا من الناظور.
وأضافت المصادر، أن السلطات المغربية، سجلت في الفترة الأخيرة تواجد مجموعات صغيرة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من دول جنوب الصحراء على منحدرات جبل “غوروغو”، حيث يتجمعون ينتظرون الفرصة لتنفيذ الهجوم على سياج مليلية السليبة.
وحسب ذات المصادر، فإن السلطات الأمنية المغربية، تقوم كذلك بالتحقيق في عمليات نقل مجموعات المهاجرين، من المدن البعيدة مثل الدار البيضاء إلى جبل “غوروغو” أو إلى المناطق المحيطة بالحدود.
وذكرت المصادر، أنه تعد هذه المرة الأولى التي تتجمع فيه أعداد كبيرة من المهاجرين الذين ينحدرون من دول مختلفة من إفريقيا جنوب الصحراء، في المنطقة المحيطة بالثغر المحتل، منذ الأحداث التي وقعت في 24 يونيو المنصرم، حينما قام آلاف المهاجرين بالهجوم على المعبر الحدودي، حيث خلف ذلك مصرع ما لايقل عن 23 مهاجرا.
وتابعت، أن المعطيات المتوفرة تشير إلى أنه يجري التحضير لهجوم جديد على سياج مليلية المحتلة، مبرزة، أنه لا يوجد أي تاريخ تقريبي للوقت الذي يمكن أن ينفذ فيه هذا الهجوم.
وذكرت المصادر، أنه تعد هذه المرة الأولى التي تتجمع فيه أعداد كبيرة من المهاجرين الذين ينحدرون من دول مختلفة من إفريقيا جنوب الصحراء، في المنطقة المحيطة بالثغر المحتل، منذ الأحداث التي وقعت في 24 يونيو المنصرم، حينما قام آلاف المهاجرين بالهجوم على المعبر الحدودي، حيث خلف ذلك مصرع ما لايقل عن 23 مهاجرا.
وتابعت، أن المعطيات المتوفرة تشير إلى أنه يجري التحضير لهجوم جديد على سياج مليلية المحتلة، مبرزة، أنه لا يوجد أي تاريخ تقريبي للوقت الذي يمكن أن ينفذ فيه هذا الهجوم.
