
سهيل العثماني
مرة أخرى جددت التساقطات المطرية تذكيرها للجهات المسؤولة، التي ربما نسيت أو تناست على السواء، الواقع المزري والكارثي للبنيات التحتية بالمدينة، التي ينكشف واقعها بشكل جلي خلال زخات مطرية، لتصبح الشوارع الرئيسية لمركز المدينة إلى وديان حقيقية، يستعصي على إثرها على الراجلين والسائقين السير بشكل طبيعي، حيث تشل حركة المرور في وجه الجميع.
تساؤلات تطرح وتعيد نفسها بإلحاح حول المدى الزمني الذي ستستمر فيه معاناة الساكنة حيال الأمر ولامبالاة الجهات المسؤولة، فقنوات تصريف المياه أثبتت فشلها الذريع بالملموس.
وقد أثار واقع البنيات التحتية بالمدينة خلال التساقطات المطرية، التي همت منذ يوم أمس إلى حدود كتابة هذه السطور، إستنكار الساكنة التي جددت نداءها بضرورة وضع حد للوضع
القائم قبل فوات الآوان.
مرة أخرى جددت التساقطات المطرية تذكيرها للجهات المسؤولة، التي ربما نسيت أو تناست على السواء، الواقع المزري والكارثي للبنيات التحتية بالمدينة، التي ينكشف واقعها بشكل جلي خلال زخات مطرية، لتصبح الشوارع الرئيسية لمركز المدينة إلى وديان حقيقية، يستعصي على إثرها على الراجلين والسائقين السير بشكل طبيعي، حيث تشل حركة المرور في وجه الجميع.
تساؤلات تطرح وتعيد نفسها بإلحاح حول المدى الزمني الذي ستستمر فيه معاناة الساكنة حيال الأمر ولامبالاة الجهات المسؤولة، فقنوات تصريف المياه أثبتت فشلها الذريع بالملموس.
وقد أثار واقع البنيات التحتية بالمدينة خلال التساقطات المطرية، التي همت منذ يوم أمس إلى حدود كتابة هذه السطور، إستنكار الساكنة التي جددت نداءها بضرورة وضع حد للوضع
القائم قبل فوات الآوان.