الركراكي يتجه نحو استدعاء 4 لاعبين تحت 20 سنة للمنتخب
ناظورسيتي: متابعة
مع اقتراب كأس أمم إفريقيا 2025، التي سيحتضنها المغرب نهاية السنة، يتجه المنتخب الوطني نحو توقف دولي حاسم قبل الانطلاق في البطولة القارية. التقارير الصحافية الأخيرة كشفت أن المدرب وليد الركراكي يستعد للإعلان عن قائمة لاعبي التوقف الوطني لشهر نونبر، والتي من المتوقع أن تشهد مفاجآت شبابية لافتة.
وفق المصادر نفسها، هناك نية لإشراك أربعة لاعبين من المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، بعد الأداء المبهر الذي قدموه في كأس العالم للشباب بالشيلي.
مع اقتراب كأس أمم إفريقيا 2025، التي سيحتضنها المغرب نهاية السنة، يتجه المنتخب الوطني نحو توقف دولي حاسم قبل الانطلاق في البطولة القارية. التقارير الصحافية الأخيرة كشفت أن المدرب وليد الركراكي يستعد للإعلان عن قائمة لاعبي التوقف الوطني لشهر نونبر، والتي من المتوقع أن تشهد مفاجآت شبابية لافتة.
وفق المصادر نفسها، هناك نية لإشراك أربعة لاعبين من المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، بعد الأداء المبهر الذي قدموه في كأس العالم للشباب بالشيلي.
ويدرس الركراكي ضم أسماء بارزة مثل إسماعيل باعوف، عثمان معما، ياسر زابيري، وياسين جسيم، سعيا لتعزيز بعض المراكز التي تعاني نقصاً، ووضع آخر اللمسات على التشكيلة قبل البطولة.
هذا التوقف الدولي سيشهد مواجهتين وديتين، ستشكلان فرصة ذهبية للركراكي لاختبار اللاعبين الجدد، وضبط التكتيك، وإعداد المنتخب الوطني لمواجهة تحديات كأس أمم إفريقيا. في هذا الإطار، يحرص الجهاز الفني على تحقيق توازن بين الخبرة والشباب، مع منح الفرصة للمواهب الصاعدة لتأكيد حضورها على الساحة القارية.
ومع دخول هذه المواجهات في الأفق القريب، يبقى التركيز منصبا على إعداد منتخب قادر على الدفاع عن ألوان المغرب أمام جماهيره، مع تحقيق التطلعات والطموحات التي ترافق البطولة، خصوصاً بعد الأداء المبهر للشباب في مونديال تشيلي، ما يبعث برسالة قوية عن مستقبل واعد للكرة المغربية.
هذا التوقف الدولي سيشهد مواجهتين وديتين، ستشكلان فرصة ذهبية للركراكي لاختبار اللاعبين الجدد، وضبط التكتيك، وإعداد المنتخب الوطني لمواجهة تحديات كأس أمم إفريقيا. في هذا الإطار، يحرص الجهاز الفني على تحقيق توازن بين الخبرة والشباب، مع منح الفرصة للمواهب الصاعدة لتأكيد حضورها على الساحة القارية.
ومع دخول هذه المواجهات في الأفق القريب، يبقى التركيز منصبا على إعداد منتخب قادر على الدفاع عن ألوان المغرب أمام جماهيره، مع تحقيق التطلعات والطموحات التي ترافق البطولة، خصوصاً بعد الأداء المبهر للشباب في مونديال تشيلي، ما يبعث برسالة قوية عن مستقبل واعد للكرة المغربية.
