الرصاص يلعلع لإيقاف جانح مخمور استعمل كلبه لمهاجمة الشرطة
ناظورسيتي: متابعة
عرض شخص جانح أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير بعد استعماله السلاح الأبيض (جنوي) وعن طريق تحريض كلبه من فصيلة شرسة.
والجانح هو شخص يبلغ من العمر 32 سنة، كان في حالة سكر واندفاع قوي، وقد أثار الرعب في صفوف عدد من المواطنين ما اضطر إلى إعلام الشرطة التي حضرت من أجل ضبط المعني بالأمر.
فقد تلقت قاعة القيادة والتنسيق بتمارة إشعارا حول قيام شخص يحوز سكينين بإحداث الفوضى بالشارع العام، مما استدعى تدخل أقرب دورية للشرطة من أجل توقيفه
عرض شخص جانح أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير بعد استعماله السلاح الأبيض (جنوي) وعن طريق تحريض كلبه من فصيلة شرسة.
والجانح هو شخص يبلغ من العمر 32 سنة، كان في حالة سكر واندفاع قوي، وقد أثار الرعب في صفوف عدد من المواطنين ما اضطر إلى إعلام الشرطة التي حضرت من أجل ضبط المعني بالأمر.
فقد تلقت قاعة القيادة والتنسيق بتمارة إشعارا حول قيام شخص يحوز سكينين بإحداث الفوضى بالشارع العام، مما استدعى تدخل أقرب دورية للشرطة من أجل توقيفه
وبسبب مقاومة المعني بالأمر، اضطر مقدم شرطة يعمل بالوحدة المتنقلة لشرطة النجدة بمدينة تمارة، وذلك في الساعات الأولى من صباح اليوم الجمعة 28 أكتوبر الجاري، إلى استعمال سلاحه الوظيفي في التدخل الأمني من أجل توقيف الشخص المخمور.
غير أن عناصر الدورية واجهوا مقاومة عنيفة من طرف الشخص الجانح الذي عمد إلى تحريض كلبه من فصيلة شرسة على رجال الأمن، وهو ما اضطر مقدم الشرطة لإطلاق رصاصة أصابت الكلب المذكور.
وقد مكن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي من تحييد الخطر الناتج عن هذا الاعتداء وتوقيف المشتبه فيه، حيث تمت إحالة الكلب المصاب على المصالح البيطرية المختصة.
في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
غير أن عناصر الدورية واجهوا مقاومة عنيفة من طرف الشخص الجانح الذي عمد إلى تحريض كلبه من فصيلة شرسة على رجال الأمن، وهو ما اضطر مقدم الشرطة لإطلاق رصاصة أصابت الكلب المذكور.
وقد مكن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي من تحييد الخطر الناتج عن هذا الاعتداء وتوقيف المشتبه فيه، حيث تمت إحالة الكلب المصاب على المصالح البيطرية المختصة.
في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
