المزيد من الأخبار






الرحموني يجتمع بالقيادات المحلية للحركة الشعبية من أجل إنجاح الحملة وإسترجاع المقعد البرلماني


الرحموني يجتمع بالقيادات المحلية للحركة الشعبية من أجل إنجاح الحملة وإسترجاع المقعد البرلماني
ناظورسيتي: متابعة

إجتمع سعيد الرحموني وكيل لائحة حزب الحركة الشعبية في الإنتخابات الجزئية التي ستقام يوم 4 يناير 2018 بالناظور، بمجموعة من القيادات المحلية لحزب السنبلة بالإقليم.

ويأتي هذا الإجتماع في أول أيام إنطلاق الحملة الإنتخابية بالناظور، وتم تدارس مجموعة من النقاط من بينها سبل إنجاح الحملة الإنتخابية من أجل إسترجاع المقعد البرلماني.

ويلقى الرحموني دعما من مجموعة من الجماعات بالإقليم، والتي تعتبر معاقل للحركة الشعبية، وقد إلتزموا بالدعم الكامل لمرشح السنبلة، معتبرين أن سعيد الرحموني هو الأقرب إلى إسترجاع مقعده.


























1.أرسلت من قبل مهتم في 23/12/2017 19:14
لما سبق التطرق في بعض الردود سابقا بالتلاعب والاستفادة من الصفقات العمومية وقيل بأن المرشح المعني وهو في نفس الوقت رئيس للمجلس الإقليمي يستعمل المال العام لأغراض شخصية ونفعية متعددة ومن كل الأشكال التي تخطر على البال ومنها الدعاية الانتخابية المسبقة وقبل الأوان والعمل بكل الوسائل والآليات لتمكين هذه الصفقات من نائلين خاصين يسايرونه ويساندونه ويدعمونه في كل مخططاته وبرامجه وأهدافه ثم توجيه هذه الصفقات لقطاعات وأماكن وجماعات معينة وذلك لاستمالة أعضاء المجالس الجماعية المستفيدة وبواسطتهم الناخبين المحسوبين عليهم وفي صفهم، لم يتم إعارة هذا الموضوع أي اهتمام وجاء الوقت لبيان ذلك.
الدليل والبرهان على ما تم قوله بدا وظهر ساطعا في الواقع اذ كما شاهدتم وعاينتم خروج أحد أعضاء المجلس الجماعي لأركمان ليدلي علانية دون خجل ووجل بتصريحه على مساندة المرشح المعني, وإذا ما طرحنا سؤالا متعلقا بهذا الجانب, لماذا جاء هذا في هذا الوقت بالذات؟ وإذا ما بحثنا على الجواب عن هذا السؤال فلن نجد سوى أن هذا كان من نتائج استفادة جماعة أركمان بصفقتين من ميزانية المجلس الإقليمي:
ـ الأولى تتعلق بأشغال تهيئة كورنيش أركمان بملغ يزيد عن 200 مليون سنتيم, وعلى ذكر هذه الصفقة فقد عرفت تعثرات عدة وربما لم ولن تكتمل وذلك لأسباب كثيرة أهمها أنها أبرمت مع مقاول ليس له أي دراية ولا تجربة في ميدان الأشغال؛
ـ الثانية متعلقة بأشغال تهيئة الطرق والأرصفة بمركز أركمان ومبلغها يفوق 300 مليون سنتيم، وافتتاح ورش هذه الصفقة عرف اهتماما كبيرا ودعاية واسعة كما تم نشر وقائعه بالكامل في إحدى المواقع الالكترونية.
وهكذا يتبين ويتضح لماذا يساند ويدعم أعضاء مجلس أركمان لهذا المرشح, وربما الأيام المقبلة ستكشف لنا عن أعضاء مجالس جماعية أخرى وخصوصا من الجماعات التي يتواجد على رأسها منتمين لنفس حزب المرشح أو متعاطفين معه لكونهم من الممكن أن يكونوا قد استفادوا بصفقات من ميزانية المجلس الإقليمي ولذوي الاختصاص في هذا الشأن أن يتحروا الحقائق.
وفي الأخير أقول أن هذا المرشح ليس من العدل وحتى أنه حرام أن يكون رمزه " السنبلة " التي تدل على الخير والبركة بل كان بالأحرى أن يكون رمزه " القنبلة " لأنه مرادف الشر والدمار وإذا ما نجح هذا المرشح واستمر على رأس المجلس الإقليمي فسيلتهم الأخضر واليابس.
والخلاصة أتمنى من الغيورين على مصلحة الإقليم والمدينة أن يعملوا كل ما في وسعهم وجهدهم احظ الناخبين على عدم منح أصواتهم لهذا المرشح والاحتفاظ بها لصالح مرشح آخر قد يكون إن شاء الله أخير وأفيد لخدمة الصالح العام.

2.أرسلت من قبل المصطفي في 24/12/2017 09:19 من المحمول
البكاي دار اجتماع باش ابيع قرية

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح