المزيد من الأخبار






الرحموني: معركتي الانتخابية كانت مع حوليش وليلى أحكيم فضلت التسوق على دعم مرشح حزبها


الرحموني: معركتي الانتخابية كانت مع حوليش وليلى أحكيم فضلت التسوق على دعم مرشح حزبها
ناظورسيتي

قال سعيد الرحموني في أول خروج اعلامي له بعد هزيمته في الإنتخابات التشريعية الجزئية التي جرت بمدينة الناظور يوم الخميس الماضي أن معركته الانتخابية التي أسفرت عن اعادة محمد ابرشان الى قبة البرلمان كانت مع رئيس البلدية سليمان حوليش وعدد من رؤساء الجماعات المحلية المنتمين الى البام .

واضاف الرحموني مرشح حزب الحركة الشعبية أن معركته الانتخابية لم تكن مع منافسيه الحقيقين محمد ابرشان عن الاتحاد الاشتراكي ومحمد الطيبي عن حزب الاستقلال بل كان مع رئيس بلدية الناظور سليمان حوليش وقادة حزب الأصالة والمعاصرة باقليم الناظور الذين ساندوا مرشحين آخرين على حد قوله .

واشار الرحموني الذي حل ثالثا في الانتخابات الجزئية الاخيرة باقليم الناظور خلف كل من ابرشان والطيبي أن البرلمانية عن اللائحة الوطنية لحزب السنلبة ليلى أحكيم فضلت التسوق على دعم ومساندة مرشح حزبها باقليم الناظور الذي دخل المعركة الانتخابية الشرسة بمفرده يقول الرحموني .

ومن جانب آخر علم موقع ناظورسيتي أن رئيس المجلس الاقليمي للناظور سعيد الرحموني سيعقد خلال الايام القليلة المقبلة ندوة صحفية للحديث عن الانتخابات التشريعية الجزئية التي دخل غمار منافساتها يوم 4 يناير الماضي .



1.أرسلت من قبل من انتم في 06/01/2018 12:21 من المحمول
خسرتي صافي سير شاد ركنة اشنو دارليك حوليش واش هو لجمع امة دناس لابرشان الله يهديك

2.أرسلت من قبل F@elyoubi في 06/01/2018 12:44 من المحمول
خسارة ما ربحتش... انت اللي كنت تستاهل الفوز..لكن هناك من باع ضميره بوسخ الدنيا...لكن عقابهم وخيم عند رب العالمين... خسارة ...والله هذا ظلم...

3.أرسلت من قبل مواطن صالح في 06/01/2018 12:54
تحية وتقدير للبرلمانية ليلى أحكيم .....مواطنة صادقة وصالحة تدافع على مصالح المواطنيين .... أحسن من ألف رجل وأتمنى لها التوفيق والنجاح .. نحبك في الله ..

4.أرسلت من قبل ibtisame في 06/01/2018 13:52
awadi chmakria font la politiquec est la honte on ai dans un monde fou

5.أرسلت من قبل الخضر الورياشي في 06/01/2018 15:26
في تصريح إعلامي، بعد إعلان النتائج النهائية للانتخابات التشريعية الجزئية، التي جرت في مدينة الناظور، قال السيد "سعيد الرحموني" إن معركتَه الانتخابية كانت مع السيد "سليمان حوليش" وعدد من رؤساء الجماعات المحلية المنتمين إلى البام...
وقال أيضاً معاتباً إنَّ النائبة البرلمانية "ليلى أحكيم"، التي تنتمي إلى نفس حزبه، تخلت عن السنبلة أثناء المعركة، وفضلت التسوق.
ونحن نرى أن من حق "ليلى" أن تتسوق في أي يوم تشاء، وتدع السنبلة في حقل الحزب، وتشتري ما تشتهيه من بضاعة.. والمعركة ليست معركتَها...
ونعود إلى "سعيد" الذي يبدو أنه ليس سعيداً بهزيمته، أو لنقلْ بانتصار غريمه السيد "أبرشان"، الذي بيَّضَ مركزه من جديدٍ، وسوَّد مركز "سعيد"... وجعله يشعر أنه فقد شيئاً من وزنه، ومن قيمته، وأن سكان الناظور يتخذونه هزؤاً... والحقيقة أن سكان الناظور يستهزئون بالجميع لا يفرقون بين ألوانهم أو أحزابهم أو أعمارهم، والصمتُ والعزوفُ اللذان مرَّ بهما ذلك اليوم خير دليل على هذا الشعور الوطني الناظوري.
وما آخذه على السيد "الرحموني"، ولن أقول "سعيد"، أنه يصف العملية الانتخابية بالمعركة، ويُحدِّد أعداءه في "سليمان حوليش" ونظراءه المنتمين إلى البام... ولو كان وطنيا حقيقيا، تهمه مصلحةُ المواطنين، ويملك برنامجاً حقيقياً، وغاية، وأهدافاً، تصب في خدمة أبناء مدينته، ويعمل من أجل مصلحتهم، وتنميتهم، لما نظر إلى العملية بمنظار المُحارب، ولما تصور "سليمان" و"البام" أعداءً له، فهؤلاء مثله يدَّعون ما يدَّعي، ويمارسون السياسة مثل ما يمارسُها، ويرشحون أنفسهم مثل ما يرشح نفسه، فيفوزون هم وينهزم هو أحياناً، أو يفوز هو وينهزمون هم أحياناً، والانتخابات بينهم دُوَلُ... وكلهم سواءٌ في الرأي العام... ورأي الأصدقاء والمنتفعين وأصحاب العلاقات والمصالح المشتركة لا يؤخذ بعين الاعتبار.
إنَّ الهزيمة لم تكن من نصيب "سعيد" وحده، وإنما هي من نصيب الجميع، والنصيبُ الأكبر حصل عليه الشعب، وليس في هذه الانتخابات الجزئية فقط، بل في الحياة الشاملة.
أما السيد "أبرشان" فنقول له: فوزكُ ليس مفاجئاً، فكل منْ كان مثلك يفوز في هذا الوطن...
وأما السيدة 'ليلى أحكيم" فنقول لها: بالصحة والراحة ما اشتريت!

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح