ناظورسيتي: متابعة
قفزت أسعار الذهب العالمية، اليوم الجمعة، إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، مدفوعة بتزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من طرف مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي، عقب صدور بيانات ضعيفة حول سوق العمل.
وسجل الذهب في المعاملات الفورية 3594 دولارا للأوقية بحلول الساعة 19:20 بتوقيت غرينتش، بعدما لامس في وقت سابق مستوى 3600 دولار لأول مرة في تاريخه، مقتربا من تحقيق أقوى مكاسب أسبوعية منذ نحو أربعة أشهر.
ومنذ مطلع سنة 2025، ارتفع المعدن النفيس بأكثر من 36 في المئة، بعدما أنهى عام 2024 على زيادة بلغت 27 في المئة، بفعل مشتريات قوية من البنوك المركزية، وتيسير السياسات النقدية في كبرى الاقتصادات، إلى جانب تصاعد التوترات الجيوسياسية التي عززت الإقبال على الذهب كملاذ آمن.
وقال تاي وونج، تاجر معادن مستقل، إن صعود الذهب يعكس رهانات متزايدة على أن ضعف سوق العمل سيدفع الاحتياطي الفدرالي إلى إطلاق سلسلة من التخفيضات في أسعار الفائدة، مشددا على أن التوجه العام في الأسواق يساند استمرار هذا الارتفاع.
في المقابل، يرى مراقبون أن استقلالية الاحتياطي الفدرالي تبقى عنصرا أساسيا في رسم ملامح السياسة النقدية، خاصة بعد الجدل الذي أثارته محاولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إقالة العضوة ليزا كوك، في خطوة وُصفت بغير المسبوقة سياسيا في السياق الأميركي.
قفزت أسعار الذهب العالمية، اليوم الجمعة، إلى مستويات قياسية غير مسبوقة، مدفوعة بتزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة من طرف مجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي، عقب صدور بيانات ضعيفة حول سوق العمل.
وسجل الذهب في المعاملات الفورية 3594 دولارا للأوقية بحلول الساعة 19:20 بتوقيت غرينتش، بعدما لامس في وقت سابق مستوى 3600 دولار لأول مرة في تاريخه، مقتربا من تحقيق أقوى مكاسب أسبوعية منذ نحو أربعة أشهر.
ومنذ مطلع سنة 2025، ارتفع المعدن النفيس بأكثر من 36 في المئة، بعدما أنهى عام 2024 على زيادة بلغت 27 في المئة، بفعل مشتريات قوية من البنوك المركزية، وتيسير السياسات النقدية في كبرى الاقتصادات، إلى جانب تصاعد التوترات الجيوسياسية التي عززت الإقبال على الذهب كملاذ آمن.
وقال تاي وونج، تاجر معادن مستقل، إن صعود الذهب يعكس رهانات متزايدة على أن ضعف سوق العمل سيدفع الاحتياطي الفدرالي إلى إطلاق سلسلة من التخفيضات في أسعار الفائدة، مشددا على أن التوجه العام في الأسواق يساند استمرار هذا الارتفاع.
في المقابل، يرى مراقبون أن استقلالية الاحتياطي الفدرالي تبقى عنصرا أساسيا في رسم ملامح السياسة النقدية، خاصة بعد الجدل الذي أثارته محاولة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إقالة العضوة ليزا كوك، في خطوة وُصفت بغير المسبوقة سياسيا في السياق الأميركي.