الدوري الرياضي الأول بالناظور.. مشاركة 8 مؤسسات تعليمية تحت شعار "رياضة تنبذ العنف"
ناظورسيتي: محمد العبوسي
نظمت مجموعة من المؤسسات التعليمية بالناظور الدوري الرياضي والتربوي الأول لكرة القدم. الحدث تم تحت إشراف المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وجاء بمشاركة ثماني مؤسسات تعليمية تمثل مختلف المراحل الدراسية.
تنوعت المدارس المشاركة في هذا النشاط بين الإعداديات والثانويات العامة والخاصة، بما في ذلك: الثانوية الإعدادية طارق بن زياد، الثانوية الإعدادية الكندي، الثانوية الإعدادية تاويمة، الثانوية الإعدادية أبو بكر الرازي، الثانوية التأهيلية محمد عبد الكريم الخطابي، إضافة إلى مؤسستي الحداثة ودار العلوم الخصوصيتين، ومدرسة مقر الطلبة المغاربة بمليلية.
نظمت مجموعة من المؤسسات التعليمية بالناظور الدوري الرياضي والتربوي الأول لكرة القدم. الحدث تم تحت إشراف المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، وجاء بمشاركة ثماني مؤسسات تعليمية تمثل مختلف المراحل الدراسية.
تنوعت المدارس المشاركة في هذا النشاط بين الإعداديات والثانويات العامة والخاصة، بما في ذلك: الثانوية الإعدادية طارق بن زياد، الثانوية الإعدادية الكندي، الثانوية الإعدادية تاويمة، الثانوية الإعدادية أبو بكر الرازي، الثانوية التأهيلية محمد عبد الكريم الخطابي، إضافة إلى مؤسستي الحداثة ودار العلوم الخصوصيتين، ومدرسة مقر الطلبة المغاربة بمليلية.
وقد تم تنظيم فعاليات الدوري في يوم الجمعة 25 أبريل بحضور عدد من الشخصيات البارزة في مجال التربية والتعليم، من بينهم المدير الإقليمي لوزارة التربية الوطنية بالناظور، رؤساء المصالح، وأعضاء المجلس الإداري لأكاديمية جهة الشرق.
اتسمت مباريات الدوري بجو تنافسي رياضي مميز، وسط أجواء تحكمها روح الأخوة والاحترام، وهو ما كان ثمرة تنظيم محكم وتدبير متقن من قبل أساتذة التربية البدنية. وكانت الفرق المشاركة قد أظهرت مهارات رياضية عالية، مما ساعد في أن تكون المباريات ممتعة وقيمة على مختلف الأصعدة.
في ختام الدوري، تم تكريم جميع الفرق التي شاركت في المنافسات، حيث تم توزيع جوائز وتذكارات على اللاعبين والمساهمين في إنجاح هذا الحدث. هذا التميز لم يكن محض مصادفة، بل هو تجسيد لالتزام المنظمين بتحقيق أهداف تربوية ورياضية متكاملة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الدورة نظمت تحت شعار "من أجل رياضة مدرسية تنبذ العنف، وترسخ قيم المواطنة والتسامح"، وهو ما يعكس رغبة القائمين على النشاط في ترسيخ مفاهيم الوحدة والسلام بين الشباب.
اتسمت مباريات الدوري بجو تنافسي رياضي مميز، وسط أجواء تحكمها روح الأخوة والاحترام، وهو ما كان ثمرة تنظيم محكم وتدبير متقن من قبل أساتذة التربية البدنية. وكانت الفرق المشاركة قد أظهرت مهارات رياضية عالية، مما ساعد في أن تكون المباريات ممتعة وقيمة على مختلف الأصعدة.
في ختام الدوري، تم تكريم جميع الفرق التي شاركت في المنافسات، حيث تم توزيع جوائز وتذكارات على اللاعبين والمساهمين في إنجاح هذا الحدث. هذا التميز لم يكن محض مصادفة، بل هو تجسيد لالتزام المنظمين بتحقيق أهداف تربوية ورياضية متكاملة.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الدورة نظمت تحت شعار "من أجل رياضة مدرسية تنبذ العنف، وترسخ قيم المواطنة والتسامح"، وهو ما يعكس رغبة القائمين على النشاط في ترسيخ مفاهيم الوحدة والسلام بين الشباب.
