
ناظور سيتي ـ متابعة
استأنفت صباح اليوم الإثنين 7 فبراير الجاري، الرحلات الجوية من وإلى المملكة المغربية، بعد توقف دام أزيد من شهر ونصف، لمواجهةا نتشار متحور “أوميكرون”.
وقد عادت حركة الطيران مجددا، حيث تزينت سماء المغرب، بداية من الساعات الأولى، بطائرات عدد من الشركات العالمية، إضافة للخطوط الملكية الجوية، كما يظهر ذلك جليا في المواقع المتخصصة في تتبع الرحلات الجوية.
وكانت الحكومة المغربية قد قررت إعادة فتح الحدود في وجه الرحلات الجوية من وإلى المغرب ابتداء من 7 فبراير الجاري.
استأنفت صباح اليوم الإثنين 7 فبراير الجاري، الرحلات الجوية من وإلى المملكة المغربية، بعد توقف دام أزيد من شهر ونصف، لمواجهةا نتشار متحور “أوميكرون”.
وقد عادت حركة الطيران مجددا، حيث تزينت سماء المغرب، بداية من الساعات الأولى، بطائرات عدد من الشركات العالمية، إضافة للخطوط الملكية الجوية، كما يظهر ذلك جليا في المواقع المتخصصة في تتبع الرحلات الجوية.
وكانت الحكومة المغربية قد قررت إعادة فتح الحدود في وجه الرحلات الجوية من وإلى المغرب ابتداء من 7 فبراير الجاري.
وقال بلاغ سابق للحكومة، أنه استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية، وتبعا لتوصيات اللجنة العلمية والتقنية، وأخذا بعين الاعتبار تطورات الوضعية الوبائية بالبلاد، فقد قررت الحكومة، ابتداء من 7 فبراير 2022، إعادة فتح المجال الجوي في وجه الرحلات الجوية من وإلى المملكة المغربية.
وتبعا لهذا، فقد تقرر العمل بمجموعة من الإجراءات والتدابير من أجل ضمان حسن تنزيل قرارها القاضي بإعادة فتح الحدود في وجه الرحلات الجوية من وإلى المملكة المغربية، وذلك استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية، وبناء على توصيات اللجنة التقنية المحدثة لهذا الغرض.
و تهم هذه الاجراءات والتدابير 4 نقاط رئيسية، يتجسد الأول في إلزامية الإدلاء بجواز التلقيح وبنتيجة اختبار PCR سلبي لأقل من 48 ساعة، قبل صعود الطائرة بالنسبة لجميع المسافرين الراغبين في الولوج إلى التراب الوطني. ويهم الإجراء الثاني إجراء اختبارات الكشف السريع للركاب فور وصولهم إلى مطارات المملكة، ثم إجراء اختبارات PCR على مجموعات من المسافرين بشكل اعتباطي فور الوصول، على أن يتم إخبارهم بالنتائج لاحقا.
وبحسب البلاغ الحكومي، فإن الإجراء الثالث يتعلق بإمكانية إجراء اختبار إضافي بالفندق أو مركز الإقامة بالنسبة للسياح الوافدين على المملكة، وذلك بعد 48 ساعة من دخولهم التراب الوطني.
أما بخصوص الإجراء الرابع فيتعلق بوضع تدابير خاصة بالنسبة للحالات الإيجابية، إذ سيتم إلزام الحالات الإيجابية العادية بالحجر الصحي بأماكن إقامتهم، مع إخضاعهم لتتبع دقيق، مع نقل الحالات الإيجابية الصعبة والحرجة إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.
وتبعا لهذا، فقد تقرر العمل بمجموعة من الإجراءات والتدابير من أجل ضمان حسن تنزيل قرارها القاضي بإعادة فتح الحدود في وجه الرحلات الجوية من وإلى المملكة المغربية، وذلك استنادا للمقتضيات القانونية المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية، وبناء على توصيات اللجنة التقنية المحدثة لهذا الغرض.
و تهم هذه الاجراءات والتدابير 4 نقاط رئيسية، يتجسد الأول في إلزامية الإدلاء بجواز التلقيح وبنتيجة اختبار PCR سلبي لأقل من 48 ساعة، قبل صعود الطائرة بالنسبة لجميع المسافرين الراغبين في الولوج إلى التراب الوطني. ويهم الإجراء الثاني إجراء اختبارات الكشف السريع للركاب فور وصولهم إلى مطارات المملكة، ثم إجراء اختبارات PCR على مجموعات من المسافرين بشكل اعتباطي فور الوصول، على أن يتم إخبارهم بالنتائج لاحقا.
وبحسب البلاغ الحكومي، فإن الإجراء الثالث يتعلق بإمكانية إجراء اختبار إضافي بالفندق أو مركز الإقامة بالنسبة للسياح الوافدين على المملكة، وذلك بعد 48 ساعة من دخولهم التراب الوطني.
أما بخصوص الإجراء الرابع فيتعلق بوضع تدابير خاصة بالنسبة للحالات الإيجابية، إذ سيتم إلزام الحالات الإيجابية العادية بالحجر الصحي بأماكن إقامتهم، مع إخضاعهم لتتبع دقيق، مع نقل الحالات الإيجابية الصعبة والحرجة إلى المستشفيات لتلقي العلاج اللازم.